أظهرت دراسة جديدة أن التعرض للتبغ في مراحل مبكرة من الحياة يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وخاصة للذين لديهم استعداد وراثي للمرض.
يصادف اليوم العالمي لمحاربة التدخين يوم 31 أيار/مايو من كل عام، تعرّف على استخدامات التبغ عبر التاريخ، وأضرار التدخين وخطوات عملية لتبدأ التوقف عن التدخين.
قد يبدأ التدخين في سن المراهقة على نحو غير مؤذٍ، ولكن قد يصبح مشكلة على المدى الطويل. وفي واقع الأمر، يبدأ معظم المدخنين البالغين بالتدخين عندما يكونون مراهقين.
قد يصاب بعض الأشخاص بالسعال أكثر من المعتاد بعد توقفهم عن التدخين بفترة قصيرة، إلا أن ذلك غير شائع الحدوث، وعادةً ما يكون ذلك السعال مؤقتًا وربما يكون علامة جيدة تدل على أن جسمك بدأ فعليًا في مرحلة التعافي.
هناك اعتقاد شائع بين الكثيرين أن تدخين السيجار أقل ضرراً على الصحة من تدخين السجائر، وهو اعتقاد خاطئ، ولمعرفة درجة الضرر لكل من السيجار والسجائر يجب أولا معرفة الفرق بينهما...
الدخان المتراكم هو تجمع النيكوتين والكيماويات الأخرى المتبقية من دخان التبغ على مختلف الأسطح بداخل المنزل والأماكن المغلقة، ويُعتقد أن هذه المخلفات تتفاعل مع المواد الأخرى في الأماكن المغلقة لينشأ عن ذلك خليط ضار.
كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن دخان التبغ يمنع التئام الجروح، في حين أن دخان السجائر الإلكترونية لم يكن له أي تأثير حتى بعد تعرض الجرح لتركيز الدخان بنسبة 100%.
ربما سمعت تقارير متضاربة حول الوقاية من السرطان، ففي بعض الأحيان، تحذر دراسات من أمور توصي بها دراسات أخرى، وذلك في إطار الوقاية من السرطان. فهل تمكن الوقاية من السرطان فعلاً؟
قال كثير من الأشخاص في دراسة أجريت حديثاً أنهم حاولوا معرفة ما هي المواد الكيميائية الموجودة في منتجات التبغ أو دخانه، لكن أغلبهم لم يكن يعرف أي مكونات بخلاف النيكوتين.