أعاني من هبوط السكر بعد الأكل بـ 3 ساعات، علمًا أن التراكمي 6%، وأتناول جلوكوفاج 500، كما أوقفت الدواء 6 أيام، لكن الهبوط ما يزال، ولدي أيضا ضغط واكتئاب.
يحتاج معظم الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني إلى أكثر من دواء للتعامل مع حالتهم، لكن دراسة حديثة كشفت أن ما يقرب من 40% من الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني يتوقفون عن تناول أدويتهم الثانوية خلال عام واحد.
وفَّرت العلاجات بالأدوية أو الإبر قدرة أفضل للتعامل مع مرض السكري، لكن رغم ذلك، يشكّل العلاج اليومي العديد من التحديات. هناك بصيص أمل جديد يوفر إمكانية الاستغناء عن حقن السكري اليومية والاكتفاء بجرعات تؤخذ كل أربعة شهور.
نظرة تفصيلية على أقراص ريبلساس الفموية، الذي وافقت عليه منظمة الغذاء والدواء الأميركية لتحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم لدى المرضى البالغين المصابين بداء السكري من النوع الثاني، إلى جانب النظام الغذائي وممارسة الرياضة.
عادة ما يتزامن السكري من النوع الثاني مع السمنة، وتتحسن مستويات سكر الدم مع فقد الوزن، ودواء ليراجلوتايد أو ساكسيندا يستخدم لعلاج مرض السكري، وعلاج السمنة أيضاً.