02 مارس 2019
أعراض غريبة.. ما التشخيص؟
أعاني منذ حوالي 7 أو 6 سنوات من حالة، وهي عدم القدرة على النظر إلى وجهي أو جسمي علي أي سطح عاكس والخوف من ذلك، وحتى أحيانا رؤية الظل الخاص بي أو حتى عدم الرغبة في سماع صوت نفسي.. وهكذا من الأمور حالة مثل أني لا أعرف نفسي ولا أريد أن أعرفها.. والأمر مستمر حتى الآن أي تقريباً منذ عمري 11 سنة.
عزيزتي؛
الاضطرابات النفسية تعتبر من أضعف التصنيفات الطبية متانة وقوة، لذلك فتشخيص أي مرض نفسي يخضع لوجود مجموعة من الأعراض لفترة زمنية.
عدم القدرة على النظر إلى الوجه أو الخوف من الظل قد يتماشى مع عدد من الاضطرابات النفسية التي سيسألك عنها الطبيب المعالج حتى يصل إلى التشخيص المناسب، ومن ثم الخطة المناسبة للعلاج.
اقــرأ أيضاً
أحد الاضطرابات التي تحدث فيها هذه الأعراض هي بعد التعرض لأحداث صادمة؛ مثل الاعتداء البدني أو الجنسي أو الحوادث وغيرها، وفيها يلجأ العقل لحمايتنا من خلال الخوف الذي يمنعنا من النظر إلى أو تذكر الحدث الصادم نفسه، أو قد يكون جزءا من اضطراب الوسواس القهري؛ إذا صاحبه أفكار وسواسية ملحة، أو غيرها من الاضطرابات الكثيرة المنتشرة.
اقــرأ أيضاً
ما تعاني منه هو أعراض يمكن أن تكون بسبب العديد من الاضطرابات النفسية، كما أن الصداع عرض وليس مرضاً كما يقول الأطباء، وأسبابه كثيرة التنوع.. مثل ضعف النظر، والتهاب الجيوب الأنفية، والأنيميا، وحتى أورام المخ.. كل مرضى الصداع يشتكون من نفس العرض، ولكن بقية التاريخ المرضي والسؤال عن باقي الأعراض هو السبيل لفهم ومعرفة السبب، ومن ثم تحديد العلاج المناسب، ونفس القصة بالنسبة للأعراض التي تعاني منها؛ فالأعراض التي تعاني منها كما ذكرت لك يمكن أن تكون عرضة للعديد من الاضطرابات، وما أنصحك به هو زيارة أحد الأطباء النفسيين والحديث معه عن هذه الأعراض وغيرها، وسيسألك الطبيب عن بداية هذه الأعراض وطبيعتها، وكيف بدأت وتطورت، وتأثير ذلك على حياتك، ومن ثم سيساعدك بعد ذلك على معرفة سبب المشكلة ورسم رحلة العلاج.
الاضطرابات النفسية تعتبر من أضعف التصنيفات الطبية متانة وقوة، لذلك فتشخيص أي مرض نفسي يخضع لوجود مجموعة من الأعراض لفترة زمنية.
عدم القدرة على النظر إلى الوجه أو الخوف من الظل قد يتماشى مع عدد من الاضطرابات النفسية التي سيسألك عنها الطبيب المعالج حتى يصل إلى التشخيص المناسب، ومن ثم الخطة المناسبة للعلاج.
أحد الاضطرابات التي تحدث فيها هذه الأعراض هي بعد التعرض لأحداث صادمة؛ مثل الاعتداء البدني أو الجنسي أو الحوادث وغيرها، وفيها يلجأ العقل لحمايتنا من خلال الخوف الذي يمنعنا من النظر إلى أو تذكر الحدث الصادم نفسه، أو قد يكون جزءا من اضطراب الوسواس القهري؛ إذا صاحبه أفكار وسواسية ملحة، أو غيرها من الاضطرابات الكثيرة المنتشرة.
ما تعاني منه هو أعراض يمكن أن تكون بسبب العديد من الاضطرابات النفسية، كما أن الصداع عرض وليس مرضاً كما يقول الأطباء، وأسبابه كثيرة التنوع.. مثل ضعف النظر، والتهاب الجيوب الأنفية، والأنيميا، وحتى أورام المخ.. كل مرضى الصداع يشتكون من نفس العرض، ولكن بقية التاريخ المرضي والسؤال عن باقي الأعراض هو السبيل لفهم ومعرفة السبب، ومن ثم تحديد العلاج المناسب، ونفس القصة بالنسبة للأعراض التي تعاني منها؛ فالأعراض التي تعاني منها كما ذكرت لك يمكن أن تكون عرضة للعديد من الاضطرابات، وما أنصحك به هو زيارة أحد الأطباء النفسيين والحديث معه عن هذه الأعراض وغيرها، وسيسألك الطبيب عن بداية هذه الأعراض وطبيعتها، وكيف بدأت وتطورت، وتأثير ذلك على حياتك، ومن ثم سيساعدك بعد ذلك على معرفة سبب المشكلة ورسم رحلة العلاج.