معظم الشامات غير ضارة، ونادراً ما تكون ورماً خبيثاً، ولكن مراقبة الشامات وتصبغات الجلد الأخرى خطوة هامة لاكتشاف مرض سرطان الجلد بشكل مبكر، وخصوصاً سرطان الميلانوما الشديد الخبث.
هناك العديد من المعتقدات البالية عن العناية بالصحة خلال فصل الشتاء، تعود هذه المعتقدات لقرون مضت لم ترسخ فيها قواعد البحث العلمي بعد، حيث كان الناس يتوارثون المعلومات التي يقتنعون بفائدتها أبا عن جد.
لماذا يظهر المرض النفسي؟ وما الذي يقوله المريض من خلال أعراضه؟ وما الذي يمنع المريض النفسي من التماثل للشفاء؟ وما النفع الذي يعود على الشخص من وراء مرضه؟ وإذا اعتبرنا المرض قرارا غير واع، فهل الشفاء أيضا ممكن بقرار؟