أظهرت دراسة جديدة أن المواد المالئة المعروفة باسم (الفلر) والمستخدمة بصورة شائعة في حقن الشفاه يمكن أن تؤدي إلى عدوى خطيرة بسبب احتوائها على نوع من البكتريا المقاومة للمضادات الحيوية.
عدوى المستشفيات قد تكون من أخطر أنواع العدوى وأشدها فتكاً، وقد تصيب المرضى والعاملين بالمشفى والزائرين، ورغم اختراع العلماء لأول هلام gel يقضي على الجراثيم المقاومة المكتسبة في المستشفيات، إلا أن الأطباء لا يزالون يشعرون بالقلق على أنفسهم وعلى مرضاهم.
“الجراثيم المقاومة” هو مصطلح يستخدم لوصف سلالات البكتيريا التي تقاوم غالبية المضادات الحيوية الشائعة المستخدمة في وقتنا الحاضر، وتعتبر البكتيريا المقاومة التي تسبب الالتهاب الرئوي وعدوى المسالك البولية والعدوى الجلدية جزءاً من المخاطر التي نواجهها حالياً.
كثيراً ما يتسبب تناول دواء خاطئ أو جرعة خاطئة في العديد من المشاكل. لذلك يجب أن يتساءل المريض دوماً هل هذا الدواء مناسب لي؟ وهل يتوافق مع حالتي الصحية؟ وفي هذا المقال سنتناول بعضاً من الأساطير الشائعة عن الأدوية المختلفة
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكوليرا مصر، وتسبب في وفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، وتخشى منظمة الصحة العالمية وقوع أوبئة قاتلة، فما هي أسباب هذه التخوفات، وماهو دورنا كمجتمع لحماية البشرية من كارثة باتت وشيكة؟
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكوليرا مصر، وتسبب بوفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، ومنظمة الصحة العالمية تخشى وقوع أوبئة قاتلة، وتعود التخوفات لظهور البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، فما هي المضادات الحيوية؟ وكيف تقاومها البكتيريا؟
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكروليرا مصر، وتسبب في وفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، ومنظمة الصحة العالمية تخشى وقوع أوبئة قاتلة جديدة، فما هو شكل الوباء المتوقع؟ وما هي مسبباته؟
تخشى منظمة الصحة العالمية من وقوع أوبئة قاتلة، وتستنفر الجهود العالمية لأجل حماية البشرية، فما هي الإجراءات التي يجب علينا اتباعها كأفراد لحماية أنفسنا وأسرنا من عدوى قد تكون قاتلة؟