بداية، أنت بحاجة لاستشارة مختص نفسي، فمن خلال رسالتك أرى الكثير من الأمور التي يجب معالجتها.. مشاعرك المتضاربة تجاه عائلتك، رؤيتك وانطباعك عن شخصيتك، تفاعلك واختلاطك بالمحيط وعلاقاتك.
ليس الإيذاء الجسدي فقط هو ما يسمم العلاقات العاطفية، فمن الممكن لشريكك أن يسيء معاملتك نفسيًا أو عاطفيًا بشكل يصعب معه تحديد طبيعة هذا الإيذاء وإثباته.
حماتك ليست ملاكا؟ مسيطرة، تصدر أحكاما، انتقادية، متعجرفة؟ هل هي شخص "سام"، يمتص روحك، ويتغذى على بؤسك؟ لحماية نفسك ومن تحب، عليك أن تتعرف على علامات ذلك، وعلى طريقة التعامل معها من خلال هذا مقالنا هذا.
قد يكون النمو في بيت محطم تجربة صعبة في الحياة، خاصة إذا كنت مجبرا على ذلك في سن مبكرة. وهؤلاء الذين نشأوا في بيت محطم يفهمون الصعوبات والتحديات اليومية التي يمكنهم مواجهتها.
كيف تتصرفون إذا أعلن أبناؤكم للتو أنهم ماضون في إجراءات الطلاق؟ وماذا لو كان هناك أحفاد متورطون؟ وماذا لو كانت هناك اتهامات متبادلة بالإساءة؟ ما هو دوركم في المشهد المتغير للأسرة بعد الطلاق؟ هذا المقال يقدم لكم بعض المقترحات.
الأخت فريدة؛
أهلا وسهلا بكِ أختي الكريمة وبعد..
التبول اللا إرادي لدى الأطفال بعد سن الخامسة وفجأة؛ يعتبر صرخة نفسية للطفل يقول بها "أنا قلق، وأحتاج للإحساس بالأمان"، وحتى تحصل ابنتك على ذلك الأمان بصدق ستحتاجين لجهد، ووقت وتصرفات تحتاج لنضوج.
الأخ محمد؛
أهلا ومرحباً بك، ونشكرك على ثقتك بموقع صحتك؛
تبادل العواطف وممارسة الحب أمر حيوي لأي حياة زوجية، فالتلامس الجسدي، والأحضان والقبلات، حتى وإن انخفضت القدرات الجنسية مع تقدم السن، تعتبر ضرورية.
الصديقة فلة؛
تحية طيبة وبعد..
الزواج ليس جهنم وبئس المصير، ولا هو جنة الله في أرضه، فكلاهما تصور بعيد عن الواقع، فالواقع هو أنه شراكة تحمل الكثير من التحديات، وكثيرا من المتع، فعليك أن تتحلي بمهارات تساعدك على التعامل مع تحديات زواجك