يصعب تحديد الفترة التي يجب أن يتعرض فيها الأطفال لأشعة الشمس، لأن هذه الفترة تعتمد على عدة أمور مرتبطة بالفترة من اليوم نفسه، والفصل من السنة، ولون البشرة، ومساحة المنطقة المعرّضة..
- فشمس الصباح وما بعد الظهيرة أغنى بالموجات المشكلة لفيتامين (D) في الجسم.
- وشمس الصيف أكثر فائدة من شمس الشتاء للسبب ذاته.
- أما لون البشرة فهو عامل مهم أيضاً، لأن أصحاب البشرة الفاتحة يستطيعون تركيب الفيتامين (D) في جلدهم بكمية أكبر من أصحاب البشرة الداكنة، عند تعرّضهم لنفس المدة الزمنية لأشعة الشمس.
ويجب مراعاة أن تكون المساحات المكشوفة من الجسم أكبر ما يمكن لتأمين تركيب كمية أعلى من الفيتامين وبدون وضع واقٍ شمسي على تلك المساحات.
لذا يصطلح على اعتبار فترة تعرّض ما بين 15-20 دقيقة يومياً، فترة مناسبة لأخذ الحاجة المطلوبة من أشعة الشمس، خاصة أن تجاوز تلك الفترة قد يعرّض الجلد لمخاطر التعرض الطويل الأخرى للشمس كالحروق وسرطان الجلد.
اقرأ أيضا:
الكساح عند الأطفال (ملف)
هل يحتاج الرضع لأغذية أخرى غير لبن الأم؟
معلومات وتوصيات هامة للأم المرضع
- فشمس الصباح وما بعد الظهيرة أغنى بالموجات المشكلة لفيتامين (D) في الجسم.
- وشمس الصيف أكثر فائدة من شمس الشتاء للسبب ذاته.
- أما لون البشرة فهو عامل مهم أيضاً، لأن أصحاب البشرة الفاتحة يستطيعون تركيب الفيتامين (D) في جلدهم بكمية أكبر من أصحاب البشرة الداكنة، عند تعرّضهم لنفس المدة الزمنية لأشعة الشمس.
ويجب مراعاة أن تكون المساحات المكشوفة من الجسم أكبر ما يمكن لتأمين تركيب كمية أعلى من الفيتامين وبدون وضع واقٍ شمسي على تلك المساحات.
لذا يصطلح على اعتبار فترة تعرّض ما بين 15-20 دقيقة يومياً، فترة مناسبة لأخذ الحاجة المطلوبة من أشعة الشمس، خاصة أن تجاوز تلك الفترة قد يعرّض الجلد لمخاطر التعرض الطويل الأخرى للشمس كالحروق وسرطان الجلد.
اقرأ أيضا:
الكساح عند الأطفال (ملف)
هل يحتاج الرضع لأغذية أخرى غير لبن الأم؟
معلومات وتوصيات هامة للأم المرضع