عادة ما يتفاقم مرض ألزهايمر ببطء، ولكن تتفاوت سرعة تقدمه بناءً على التركيب الوراثي للمصاب والعوامل البيئية والعمر في وقت تشخيص المرض، وتختلف كذلك بوجود حالات مرضية أخرى.
- التفاعل مع بعض الأدوية الموصوفة من الطبيب، مثل مضادات الكولين ومسكنات الألم المخدرة والمهدئات والستيرويدات القشرية وبعض مضادات الاكتئاب.
- التعب أو قلة النوم.
- التغيرات الاجتماعية أو البيئية، مثل تغيير المكان أو وجود موظفين جدد في خدمات الرعاية الصحية أو أفراد من العائلة.
- نقص الفيتامينات، ومنها فيتامين ب-12 والثيامين والنياسين والفولات.
- الاكتئاب.
- مشكلات الغدة الدرقية، مثل قصور الدرقية.
- الحالات العصبية الإضافية.
إذا حدث تطور سريع في مرض ألزهايمر، ينصح بطلب استشارة طبية عاجلة لتحديد السبب الدقيق لسرعة تقدم الأعراض. فقد يلزم تناول علاجات إضافية من المحتمل أن تخفف الأعراض أو تعالجها.
ومع ذلك، يجب على المصاب بمرض ألزهايمر ممن يبدو أن أعراضه تتفاقم بسرعة – أو يعاني من تدهور مفاجئ في حالته– أن يزور الطبيب، وسيبحث الطبيب عن الحالات المسببة للمضاعفات أو العوامل التي قد تسبب سرعة تقدم الأعراض – ولكن يُحتمل أن تكون قابلة للعلاج – لدى المصاب بمرض ألزهايمر.
-
ما هي الحالات التي يمكن أن تسرع مرض ألزهايمر؟
تتضمن تلك الحالات والعوامل ما يلي:
- العدوى الجرثومية، مثل الالتهاب الرئوي، أو عدوى المسالك البولية، أو التهاب الجيوب الأنفية.- التفاعل مع بعض الأدوية الموصوفة من الطبيب، مثل مضادات الكولين ومسكنات الألم المخدرة والمهدئات والستيرويدات القشرية وبعض مضادات الاكتئاب.
- التعب أو قلة النوم.
- التغيرات الاجتماعية أو البيئية، مثل تغيير المكان أو وجود موظفين جدد في خدمات الرعاية الصحية أو أفراد من العائلة.
- نقص الفيتامينات، ومنها فيتامين ب-12 والثيامين والنياسين والفولات.
- الاكتئاب.
- مشكلات الغدة الدرقية، مثل قصور الدرقية.
- الحالات العصبية الإضافية.
إذا حدث تطور سريع في مرض ألزهايمر، ينصح بطلب استشارة طبية عاجلة لتحديد السبب الدقيق لسرعة تقدم الأعراض. فقد يلزم تناول علاجات إضافية من المحتمل أن تخفف الأعراض أو تعالجها.