إذا وُصف لك دواء الوارفارين (كومادين، وجانتوفين) للوقاية من الجلطات الدموية، فربما علمت أن هذا العقار القوي يمكن أن ينقذ حياتك إذا كنت عرضة لخطورة الإصابة بالجلطات الدموية أو أصبت بها بالفعل. ولكنك ربما لا تدرك مدى خطورة آثاره الجانبية، خاصة النزيف.
- جلطة دموية في القلب أو بالقرب منه قد تؤدي إلى سكتة دماغية أو أزمة قلبية.
- جلطة دموية في رئتيك (انصمام رئوي).
- جلطة دموية في أي مكان في الجسم (تجلط شرياني أو وريدي).
- خطورة عالية لتكون جلطات دموية في القلب، والتي قد تمثل إحدى مضاعفات بعض الاضطرابات في نبض القلب (اضطراب نبض القلب، مثل الرجفان الأذيني).
- وجود صمام قلبي اصطناعي ميكانيكي يزيد احتمال تشكل جلطات دموية.
- ارتفاع ضغط الدم.
- السكتة الدماغية السابقة.
- أمراض الكلية.
- أمراض السرطان.
- إدمان المشروبات الكحولية.
- أمراض الكبد.
وتشير بعض الدراسات إلى أن احتمال الإصابة بمشكلات النزيف خلال الشهر الأول من تناول عقار وارفارين أكثر من الفترات التالية من العلاج.
- النزيف الحاد، بما في ذلك أي نزيف زائد عن نزيف الحيض الطبيعي.
- تلون البول باللون الأحمر أو البني.
- براز أسود أو أحمر دموي صريح.
- صداع حاد مفاجئ.
- ألم مفاجئ شديد في البطن والمعدة.
- آلام في المفاصل أو تورم، لا سيما بعد التعرض لأي إصابة.
- تقيؤ الدم أو تقيؤ مواد تشبه راسب القهوة.
- كدمات جلدية تظهر دون إصابة تذكر.
- دوار مفاجئ أو إغماء أو ضعف في الأطراف.
ويمكن لدواء الوارفارين أن يسبب موت أنسجة الجلد (النخر) في مواضع محدودة، إلا أن هذا نادر الحدوث. تحدث هذه المضاعفات غالبًا في غضون فترة تتراوح من ثلاثة إلى ثمانية أيام من بدء تناول دواء الوارفارين. إذا لاحظت وجود أي قروح أو تغير في لون الجلد أو في درجة حرارته، أو آلام حادة في الجلد، فاطلب الرعاية الطبية الفورية.
- تورم أو ألم في موضع الحقن.
- نزيف يزيد عن الحيض العادي أو نزيف بين فترات الحيض.
- إسهال أو قيء أو عدم قدرة على تناول الطعام لأكثر من 24 ساعة.
- الحمى.
يزيد دواء الوارفارين، لا سيما إذا تم تناوله بطريقة غير صحيحة، من خطورة الإصابة بنزيفٍ خطير. وقد تشمل الآثار الجانبية لدواء الوارفارين أيضًا حدوث تفاعلات مع بعض الأطعمة والأدوية الموصوفة طبيًا والمكملات الغذائية المتاحة بدون وصفة طبية. وإذا وصف لك الطبيب دواء الوارفارين، فتأكد من معرفة جميع آثاره الجانبية المحتملة والتفاعلات التي يمكن أن يسببها.
-
متى ينصح بأخذ دواء الوارفارين؟
- جلطة دموية في القلب أو بالقرب منه قد تؤدي إلى سكتة دماغية أو أزمة قلبية.
- جلطة دموية في رئتيك (انصمام رئوي).
- جلطة دموية في أي مكان في الجسم (تجلط شرياني أو وريدي).
- خطورة عالية لتكون جلطات دموية في القلب، والتي قد تمثل إحدى مضاعفات بعض الاضطرابات في نبض القلب (اضطراب نبض القلب، مثل الرجفان الأذيني).
- وجود صمام قلبي اصطناعي ميكانيكي يزيد احتمال تشكل جلطات دموية.
-
ما هي الآثار الجانبية لدواء الوارفارين التي يجب الانتباه إليها؟
-
هل هناك أمراض تزيد احتمال حدوث النزيف؟
- ارتفاع ضغط الدم.
- السكتة الدماغية السابقة.
- أمراض الكلية.
- أمراض السرطان.
- إدمان المشروبات الكحولية.
- أمراض الكبد.
وتشير بعض الدراسات إلى أن احتمال الإصابة بمشكلات النزيف خلال الشهر الأول من تناول عقار وارفارين أكثر من الفترات التالية من العلاج.
-
كيف تكتشف الآثار الجانبية للوارفارين؟
- النزيف الحاد، بما في ذلك أي نزيف زائد عن نزيف الحيض الطبيعي.
- تلون البول باللون الأحمر أو البني.
- براز أسود أو أحمر دموي صريح.
- صداع حاد مفاجئ.
- ألم مفاجئ شديد في البطن والمعدة.
- آلام في المفاصل أو تورم، لا سيما بعد التعرض لأي إصابة.
- تقيؤ الدم أو تقيؤ مواد تشبه راسب القهوة.
- كدمات جلدية تظهر دون إصابة تذكر.
- دوار مفاجئ أو إغماء أو ضعف في الأطراف.
ويمكن لدواء الوارفارين أن يسبب موت أنسجة الجلد (النخر) في مواضع محدودة، إلا أن هذا نادر الحدوث. تحدث هذه المضاعفات غالبًا في غضون فترة تتراوح من ثلاثة إلى ثمانية أيام من بدء تناول دواء الوارفارين. إذا لاحظت وجود أي قروح أو تغير في لون الجلد أو في درجة حرارته، أو آلام حادة في الجلد، فاطلب الرعاية الطبية الفورية.
-
الآثار الجانبية الأقل خطورة للوارفارين التي ينصح أن تخبر بها الطبيب
- تورم أو ألم في موضع الحقن.
- نزيف يزيد عن الحيض العادي أو نزيف بين فترات الحيض.
- إسهال أو قيء أو عدم قدرة على تناول الطعام لأكثر من 24 ساعة.
- الحمى.