صحــــتك

شمس الصباح أم الظهيرة.. أيهما أفضل لرضيعك؟

فيتامين دي
يصعب تحديد الفترة التي يجب أن يتعرض فيها الأطفال لأشعة الشمس، لأن هذه الفترة تعتمد على عدة أمور مرتبطة بالفترة من اليوم نفسه، والفصل من السنة، ولون البشرة، ومساحة المنطقة المعرّضة..
- فشمس الصباح وما بعد الظهيرة أغنى بالموجات المشكلة لفيتامين (D) في الجسم.
- وشمس الصيف أكثر فائدة من شمس الشتاء للسبب ذاته.
 - أما لون البشرة فهو عامل مهم أيضاً، لأن أصحاب البشرة الفاتحة يستطيعون تركيب الفيتامين (D) في جلدهم بكمية أكبر من أصحاب البشرة الداكنة، عند تعرّضهم لنفس المدة الزمنية لأشعة الشمس.
ويجب مراعاة أن تكون المساحات المكشوفة من الجسم أكبر ما يمكن لتأمين تركيب كمية أعلى من الفيتامين وبدون وضع واقٍ شمسي على تلك المساحات.

لذا يصطلح على اعتبار فترة تعرّض ما بين 15-20 دقيقة يومياً، فترة مناسبة لأخذ الحاجة المطلوبة من أشعة الشمس، خاصة أن تجاوز تلك الفترة قد يعرّض الجلد لمخاطر التعرض الطويل الأخرى للشمس كالحروق وسرطان الجلد.

اقرأ أيضا:
الكساح عند الأطفال (ملف)
هل يحتاج الرضع لأغذية أخرى غير لبن الأم؟
معلومات وتوصيات هامة للأم المرضع

آخر تعديل بتاريخ
11 مارس 2017
Consultation form header image

هل تحتاج لاستشارة الطبيب

أرسل استشارتك الآن

 

  • ابحث على موقعنا عن إجابة لسؤالك، منعا للتكرار.
  • اكتب بريدك الإلكتروني الصحيح (الإجابة ستصلك عليه).
  • استوفِ المعلومات الشخصية والصحية المتعلقة بالحالة المرضية محل الاستشارة.
  • لن يتم إظهار اسمك عند نشر السؤال.

 

Age gender wrapper
Age Wrapper
الجنس
Country Wrapper

هذا الموقع محمي بواسطة reCaptcha وتنطبق عليه سياسة غوغل في الخصوصية و شروط الخدمة

This site is protected by reCAPTCHA and the GooglePrivacy Policy and Terms of Service apply.