للمريض حقوق متعارف عليها في إطار الممارسة الطبية، وُضعت هذه الحقوق منذ عهد "أبوقراط" في شكل قواعد مهنية وأخلاقية لعلاقة الطبيب بمريضه، ومن الضرورة بمكان تعلم هذه الحقوق حتى تطالب بها، وترفض أن يتم حرمانك منها، ويمكننا أن نلخص أهمها فيما يلي:
اقــرأ أيضاً
1- تُبنى العلاقة على الثقة المتبادلة بين الطبيب والمريض (أو من ينوب عنه إن لم يكن يمتلك القدرة على تمثيل نفسه)، إلا في حالات الإسعاف أو عندما يفرض على الطبيب العناية بالمريض بقرار من المحكمة.
2- على الطبيب أن يتحرى دوماً مصلحة المريض، ويضعها فوق مصلحته، وألا يستغل علاقته بالمريض لأي منفعة خاصة به، كما عليه ألا يسمح لأي قناعات سلبية خاصة به حول شخصية المريض أو لونه أو مذهبه أن تتدخل في السعي لشفائه بأفضل السبل.
3- على الطبيب أن يبقي تفاصيل ما يعانيه المريض سراً لا يبوح به لأحد، إلا في حالة رغبة المريض باستشارة طبيب آخر أو مجموعة أطباء.
اقــرأ أيضاً
4- على الطبيب أن يوضح للمريض كل ما هو ممكن توضيحه من تفاصيل مرضه (إلا إذا دعت الحاجة إلى كتمان بعض الأمور عنه)، وأن يشرح له خطة العلاج، وأن يشركه في تطبيقها (مثلاً بتوضيح الخيارات المتاحة له وإعطائه فرصة انتخاب ما يفضل منها).
5- على الطبيب أن يحول المريض لطبيب آخر مختص، إن وجد أنه غير قادر على تحمل كامل مسؤوليته بنفسه، كما عليه أن يسلم مسؤولية المريض لطبيب آخر في حال غيابه.
6- على الطبيب أن يكون لطيفاً ولبقاً في تعامله مع المريض، وأن يستمع بكل انتباه للمريض ويعطيه الفرصة الكاملة لشرح مشكلته الصحية، وألا يدع للتداخلات (كالاتصالات الهاتفية وأشباهها) دوراً في تعكير جو المقابلة والفحص الطبيين.
2- على الطبيب أن يتحرى دوماً مصلحة المريض، ويضعها فوق مصلحته، وألا يستغل علاقته بالمريض لأي منفعة خاصة به، كما عليه ألا يسمح لأي قناعات سلبية خاصة به حول شخصية المريض أو لونه أو مذهبه أن تتدخل في السعي لشفائه بأفضل السبل.
3- على الطبيب أن يبقي تفاصيل ما يعانيه المريض سراً لا يبوح به لأحد، إلا في حالة رغبة المريض باستشارة طبيب آخر أو مجموعة أطباء.
4- على الطبيب أن يوضح للمريض كل ما هو ممكن توضيحه من تفاصيل مرضه (إلا إذا دعت الحاجة إلى كتمان بعض الأمور عنه)، وأن يشرح له خطة العلاج، وأن يشركه في تطبيقها (مثلاً بتوضيح الخيارات المتاحة له وإعطائه فرصة انتخاب ما يفضل منها).
5- على الطبيب أن يحول المريض لطبيب آخر مختص، إن وجد أنه غير قادر على تحمل كامل مسؤوليته بنفسه، كما عليه أن يسلم مسؤولية المريض لطبيب آخر في حال غيابه.
6- على الطبيب أن يكون لطيفاً ولبقاً في تعامله مع المريض، وأن يستمع بكل انتباه للمريض ويعطيه الفرصة الكاملة لشرح مشكلته الصحية، وألا يدع للتداخلات (كالاتصالات الهاتفية وأشباهها) دوراً في تعكير جو المقابلة والفحص الطبيين.