تشمل كسور الوجه الكسور التي تصيب أي عظم من عظام الوجه: مثل الفك، والأنف، ومحجر العين، وتتطلب هذه الإصابات عادة إجراء عمليات جراحية لترميم الضرر. فكيف يمكن الوقاية من مثل هذه الكسور؟
وجود شرخ بالعظام يلزم علاجه بالجبس، لتثبيت الوضع حتى الالتئام وحتى لا يتطور الشرخ لكسر كامل يسمح بتحرك العظام من مكانها ويؤدي هذا لحدوث خلل في ميكانيكية الحركة وصعوبة في أداء الوظيفة المفصلية فيما بعد.
حياك الله؛
حدوث تورم بنفس الطرف المجرى له الجراحة أمر طبيعي، وعادةً بعد قصة الرض وقبل الجراحة يتم إجراء صور شعاعية لكامل الطرف للتأكد من عدم وجود أي كسر آخر.
الأخ عبد؛
تحية طيبة وبعد..
ألف سلامة للوالدة الكريمة، شفاها الله وعافاها. وكما يتضح من التفاصيل التي ذكرتها في سؤالك، فإن الوالدة تعاني من انتشار سرطان الرئة إلى العظام، وهذا ما سبب لها الكسر.
الأخت الكريمة فاطمة؛
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
ألف سلامة عليك، ونأسف لما تعانين من آلام، والحقيقة أن الآلام التي تعانين منها هي من نوعية الآلام المزمنة التي تستمر وقت طويل بعد انتهاء الكسر
هرمون الإستروجين الذي يتم إنتاجه في المبايض يوفر الحماية لهيكل المرأة العظمي، وبالتالي فإن نقص هذا الهرمون يجعلك أكثر عرضة للهشاشة، وبالإضافة لذلك فهناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام، فما هي العوامل؟ وكيف تحمين عظامك؟