قد يَنصح بعض الخبراء باستخدام السجائر الإلكترونية على أنها أقل ضرراً من السجائر التقليدية، لكن هناك دراسة مخبرية تشير إلى أن السجائر الإلكترونية قد تعطل عمل الخلايا المناعية.
هناك اعتقاد شائع بين الكثيرين أن تدخين السيجار أقل ضرراً على الصحة من تدخين السجائر، وهو اعتقاد خاطئ، ولمعرفة درجة الضرر لكل من السيجار والسجائر يجب أولا معرفة الفرق بينهما...
الدخان المتراكم هو تجمع النيكوتين والكيماويات الأخرى المتبقية من دخان التبغ على مختلف الأسطح بداخل المنزل والأماكن المغلقة، ويُعتقد أن هذه المخلفات تتفاعل مع المواد الأخرى في الأماكن المغلقة لينشأ عن ذلك خليط ضار.
إذا احتجت إلى سبب آخر لتحفيزك على الإقلاع عن التدخين، فأضف الحماية من التجاعيد المبكرة إلى القائمة، إذ يمكن أن يسرّع التدخين من شيخوخة البشرة، مما يساهم في ظهور التجاعيد.
أكدت دراسة أميركية أن "التدخين الاجتماعي" يضر صحة الإنسان بنفس درجة تأثير التدخين بشراهة، وذلك لأنه سيؤدي مستقبلا إلى نفس مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية التي يؤدي إليها التدخين المستمر بمعدل 20 سيجارة أو أكثر يوميا.
تدخين الأمهات خلال الحمل يؤثر على حواس الأجنة، خصوصا حاسة السمع، هي نتيجة توصّل إليها عالمتان ألمانيتان، نشرتا دراستهما في مجلة "علم وظائف الأعضاء" العلمية.
قال كثير من الأشخاص في دراسة أجريت حديثاً أنهم حاولوا معرفة ما هي المواد الكيميائية الموجودة في منتجات التبغ أو دخانه، لكن أغلبهم لم يكن يعرف أي مكونات بخلاف النيكوتين.
السيجارة الإلكترونية توزع النيكوتين السائل على صورة أبخرة يستنشقها المستخدم. ويتم الترويج لها على أنها البديل الصحي للسجائر التقليدية، إلا أن تأثيراتها الصحية على المدى الطويل لم تدرس بعمق، فما هي العلاقة بين تدخين مثل هذه السجائر ومنتجات النيكوتين التقليدية.