تقدر الإحصائيات إصابة 463 مليون بالغ حتى سنة 2020 بالسكري النوع الثاني، وحجم الانتشار الواسع يحث العلماء على مزيد من البحث لإيجاد علاجات أكثر فعالية وأماناً.
يستطيع مرضى نقص تروية القلب وداء السكري استخدام دواء الفياغرا طالما أنهم لا يحتاجون لاستخدام الحبة أو البخاخ تحت اللسان (وهي من أدوية النيترات)، وأدوية الديانترات التي توسع الأوردة.
الأخت ياسمين؛
بخصوص استفسارك عن السكر من النوع الأول، الذي يعد من الأسباب المهمة لحدوث مرض السكر لدى صغار السن وعامل الوراثة فيه ضعيف (بعكس السكر من النوع الثاني)، فهو يعتبر من الأمراض المناعية التي يكوّن الجسم فيها أجساماً مضادة لخلاياه.
يتناول أطفالنا كميات كبيرة من الوجبات الخفيفة المحلاة، ما يشكل خطورة على صحتهم، وهو ما دفع إدارة الصحة العامة الإنكليزية لتحذير الآباء من خطورة هذا، وحثهم على خفض الكميات التي يتناولها أطفالهم من هذه الوجبات.
إذا كنت تعاني من ارتفاع سكر الدم الذي لم يصل لمستويات السكري من النوع الثاني؛ وهي الحالة التي تعرف بمقدمات السكري، فهل يمكن ضبط هذه الحالة عن طريق ضبط الغذاء وبحيث لا تتطور ولا تصبح سكري من النوع الثاني؟
وجدت دراسة أميركية حديثة أن الأطفال الذين يعانون من الربو أكثر عرضةً للبدانة بنسبة 51% على مدى العقد المقبل مقارنة بالأطفال الذين لم تكن لديهم هذه الحالة في الجهاز التنفسي.
أخي العزيز ابراهيم..
أشكرك على رسالتك وعلى ثقتك.. وعلى اهتمامك وبرك بوالدتك..
يتسبب مرض السكر فى كثير من الاضطرابات العضوية والنفسية لدى المصابين به.. فعلى المستوى العضوي هو يؤثر على حالة القلب والكلى والجلد والعين والقدم والأعصاب.
إذا كنت مصاباً بالسكري من النوع الأول أو الثاني؛ فمن المهم أن تطمئن وبشكل دوري على سلامة كليتيك وعلى أن السكري لم يؤثر عليهما تأثيراً سلبياً؛ فكيف تطمئن؟ وماهي الفحوصات اللازمة؟ وماهي دوريتها؟