تلعب أنابيب الأذن دورا كبيرا في وظيفة تهوية الأذن الوسطى والأذن الخارجية، بالإضافة إلى قدرتها على إزالة إفرازات الأذن الوسطى والتقليل من خطر الالتهابات.
الآنسة سمية المحترمة؛
التهاب الأذن المتكرر عند مريض السكري يدل قبل كل شيء على عدم ضبط داء السكري لديك، وهذا ما ينبغي أن يتم عبر التزامك بالحمية وخطة علاجك وتعديل معالجتك الدوائية من قبل طبيبك لتحقيق الضبط الجيد.
الأخ محمد؛
تحية طيبة وبعد..
يجب تنظيف أي إفرازات باستخدام الشفاط مع الحفاظ على عدم دخول أي مياه بالأذن وأخذ المضاد الحيوي المناسب والتأكد من سلامة الأنف، لأن حالة الأنف هامة جدا للحفاظ على الأذن.
الأخت سهام؛
شفى الله طفلتك وعافاها من كل سوء، وبعد..
في مثل هذه الحالة، يجب عمل قياس السمع وضغط للأذن الوسطى لمعرفة مدى صحة العصب والتأكد من عدم وجود ارتشاح (أي تجمع للسوائل) خلف طبلة الأذن.
تحدث التهابات الأذن عادة عند الأطفال، لكنها يمكن أن تصيب أي شخص، وهي عادة بكتيرية، لذلك تعالج بالمضادات الحيوية التي قد تفقد فاعليتها في بعض الأحيان نتيجة سوء استخدام المضادات الحيوية لفترات طويلة أو لعدم تحديد الميكروب المسبب للالتهاب.
الفاضلة نور؛
تحدث التهابات الأذن عادة عند الأطفال، لكنها يمكن أن تصيب أي شخص، وهي عادة بكتيرية، لذلك تعالج بالمضادات الحيوية التي قد تفقد فاعليتها في بعض الأحيان نتيجة سوء استخدام المضادات الحيوية لفترات طويلة أو لعدم تحديد الميكروب المسبب للالتهاب.
الأخ لورانس؛
إن التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال يعالج بالأدوية الفموية وليس الموضعية كالقطرات والمراهم، والتي نعالج بها التهاب الأذن الخارجية فقط. وينصح بإعطاء قطرات أنفية مزيلة للاحتقان لفترة خمسة أيام.
الأستاذ أبو ريان؛
تحية طيبة وبعد..
رداً على تساؤلاتكم بخصوص الوالدة فإن كبار السن عرضة لأعراض مثل الغثيان والدوخة لأسباب عديدة. وتتعدد الأسباب مثل:
- ارتجاع المريء.
الأخت أم فجر؛
تحية طيبة وبعد..
طفلك يعالج حالياً من حالة تسمى "انصباب أذن وسطى مصلي"، وهي حالة كما ذكرت وجود ماء خلف طبلة الأذن داخل الأذن الوسطى، ما ينقص السمع ويعيق تعلم الطفل وتركيزه.
الأخ الكريم؛
هناك نوعان من التهابات الأذن الوسطى، أحدهما عبارة عن وجود ثقب في الطبلة أيا كان حجمه مع احتمال وجود تأثر بعظيمات الأذن، ويكون مصحوبا بنوبات متقطعة من إفرازات سائلة صفراء.
الأخ وجدي؛
بالنسبة للدوخة المستمرة فينصح بعمل صورة للدم كاملة وقياس ضغط الدم المتغير بين الاستلقاء والوقوف وعمل أشعة دوبلكس صوتية على شرايين الرقبة، كل هذه التحاليل والأشعات للتأكد من عدم وجود سبب واضح للدوار.