تنبغي معرفة مكونات قطرات ميترول، فإنه وبحسب علمي لا يوجد علاج لنزيف ما بعد الإجهاض. وبخصوص حبوب منع الحمل، لا يوجد لها أي تأثير سلبي على الخصوبة، ويمكنك تناولها بمدد غير محددة بدون أي تأثير على الخصوبة.
الاخ محمد؛
هناك أسباب متعددة للإجهاض المتكرر، منها أسباب متعلقة بالمرأة وأخرى بالرجل وتلك التي تحدث عند الاثنين معاً، وقد لا توجد أسباب مفهومة للإجهاض، وهو ما يعرف بالإجهاض غير المفسر.
الأخت مروى؛
النزيف المستمر بعد الإجهاض عرض شهير جداً، ولا بد من عمل الفحوصات اللازمة لمعرفة أسبابه المختلفة.
أولا: يجب عمل سونار مهبلي لقياس سمك بطانة الرحم.
وفاة الجنين في الأسبوع السادس أو توقف القلب يسمى علميا Missed abortionK، وله أسباب كثيرة لا حصر لها أشهرها حاليا متلازمة مضادات الدهون الفوسفاتية Antiphospholipid syndrome، ومعظم أو كل الأمراض المناعية وأشهرها التهاب المفاصل الروماتويدي والذئبة الحمراء.
المشكلة كما هو واضح تكرار فقدان الجنين نتيجة توقف القلب، فإذا حدث ذلك بعد 20 أسبوعاً يعتبر Intrauterine fetal demise، أما إذا حدث قبل الأسبوع الـ20 من الحمل فيسمى Missed Abortion. والتفرقة هنا لأسباب قانونية وشرعية تتعلق بالمواريث.
السيدة مارسيل المحترمة؛
يؤكد التحليل وجود فرط نشاط درقية شديد، الأمر الذي له تأثير سيئ على صحتك وعلى الجنين. أنصحك بإجراء تحليل TSH RAbs، أي أضداد مستقبل الـ TSH ومراقبته لاحقا.
البدانة خلال الحمل من الممكن أن يكون لها تأثير رئيسي على صحتِك وصحة طفلِك. تعرفي إلى المضاعفات المحتملة والتوصيات لاكتساب الوزن وما يمكنكِ فعله لتعزيز الحمل الصحي.
الأخت ريم؛
نسأل الله لك الشفاء والعافية، وأن يرزقك الذرية الصالحة، وبعد..
وجود نزيف بعد الإجهاض مشكلة شائعة جدا، وأولى خطوات التشخيص هي عمل سونار مهبلي لقياس سمك بطانة الرحم.
الأخت مها؛
ألف سلامة عليكِ، وندعو لك بالذرية الصالحة..
لا يفضل حدوث أي علاقة زوجية قبل مرور 6 أسابيع من الإجهاض، كما لا يفضل حدوث حمل قبل مرور 12 أسبوعا من آخر إجهاض وهذا أفضل لك وللجنين القادم.
الأخ محمد؛
تحية طيبة وبعد..
معظم أسباب الإجهاض تكون بسبب مشكلة في الأم، لذلك من الضروري إجراء فحوصات شاملة للزوجة أولا.. فإذا كانت كلها سليمة فيمكن في ذلك الوقت عمل تحليل سائل منوي.
الأخت رانيا؛
الإجهاض بالأدوية أو بعملية قد يؤثر على الخصوبة في حال حدوث التهابات بعد العملية وانسداد الأنابيب، وخلاف ذلك فغالباً الخصوبة لا تتأثر. لذلك أنصحك بإجراء بعض الفحوصات الرئيسية لك ولزوجك.