يمكن أن يؤدي تحقيق الوزن الصحي قبل الحمل إلى تحسين فرصك في الحمل وتقليل مخاطر مضاعفات الحمل. وبالعكس، يمكن أن تسبب السمنة ضررًا لخصوبة المرأة من خلال تثبيط الإباضة الطبيعية. حتى لدى النساء ذوات الإباضة المنتظمة، فكلما زاد مؤشر كتلة الجسم (BMI) طالت المدة اللازمة للحمل على ما يبدو. يمكن أن تؤثر السمنة أيضًا على نتائج الإخصاب في المختبر (IVF). فكلما زاد مؤشر كتلة الجسم الخاص بك زادت مخاطر فشل عملية الإخصاب في المختبر.
وتزيد السمنة أثناء الحمل من مخاطر مضاعفات الحمل المختلفة، بما في ذلك:
- خطر الإجهاض وولادة طفل ميت والإجهاض المتكرر.
- السكري الحملي.
- إحدى مضاعفات الحمل التي تتسم بارتفاع ضغط الدم وعلامات على حدوث تلف في أي جهاز عضوي آخر غالبًا ما يكون الكلى (مقدمات تسمم الحمل).
- خلل القلب الوظيفي.
- انقطاع النفس النومي.
- ولادة مهبلية صعبة.
- الحاجة إلى الولادة القيصرية ومخاطر مضاعفات الولادة القيصرية، مثل عدوى الجروح.
بالإضافة إلى ذلك، سيؤثر مؤشر كتلة الجسم الذي يسبق الحمل على توصيات لزيادة الوزن أثناء الحمل. إذا كان لديك مؤشر كتلة الجسم من 25 إلى 29.9، سيوصي مزود الرعاية الصحية بكسب 15 إلى 25 رطلاً (حوالي 7 إلى 11 كلغ). إذا كان لديك مؤشر كتلة الجسم 30 أو أكثر، سيوصي مزود الرعاية الصحية بكسب 11 إلى 20 رطل (حوالي 5 إلى 9 كجم).
- حددي موعداً قبل الحمل
في حالة كنتِ تعانين من السمنة وتفكرين في الإنجاب، فيجب عليك التحدث مع طبيبكِ. ومن جانبه، قد يوصيكِ بتناول فيتامينات قبل الحمل يوميًا ويحيلكِ إلى أطباء آخرين، مثل اختصاصي تغذية معتمد أو اختصاصي في السمنة، والذين في إمكانهم مساعدتكِ في الوصول إلى وزن صحي قبل الحمل.
- تلقي رعاية منتظمة قبل الولادة
يمكن للزيارات ما قبل الولادة مساعدة الطبيب في متابعة صحتك وصحة طفلك. يجب أن تخبري طبيبك بأي حالة مرضية تعانين منها، مثل داء السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو انقطاع النفس أثناء النوم، وتتناقشين فيما يمكنكِ فعله للسيطرة على هذه الحالات.
- تناولي الطعام الصحي
ينبغي أن تعملي مع طبيبك أو اختصاصي تغذية معتمد للحفاظ على نظام غذائي صحي وتجنب الزيادة المفرطة في الوزن. يجب التنويه إلى أنه خلال فترة الحمل، تحتاج المرأة إلى كمية أكبر من حمض الفوليك والكالسيوم والحديد والمواد المغذية الضرورية الأخرى. ويمكن أن يساعد تناول أحد فيتامينات ما قبل الولادة على أساس يومي في تعويض أي نقص في التغذية. واستشيري طبيبكِ في حالة كنت بحاجة إلى تغذية من نوع خاص بسبب ظروف صحية ما مثل داء السكري.
- مارسي النشاط البدني
استشيري الطبيب عن الطرق الآمنة للبقاء نشيطة بدنيًا خلال فترة الحمل، مثل المشي أو السباحة أو التمارين الهوائية منخفضة الصدمات.
- تجنبي تناول المواد المحفوفة بالمخاطر
في حالة كنتِ من المدخنين، فاسألي طبيبكِ ليساعدكِ على الإقلاع. كذلك يحظر تناول الكحوليات أو الأدوية غير المشروعة أيضًا.
ويمكن أن تؤدي السمنة خلال فترة الحمل إلى زيادة خطر حدوث المضاعفات لكِ ولطفلكِ. استعيني بطبيبكِ للتخفيف من القلق الذي تعانين منه؛ حيث يمكنه مساعدتكِ في تجنب الزيادة المفرطة في الوزن والسيطرة على أي حالة مرضية ومراقبة نمو الطفل وتطور نموه.
- السكري الحملي.
- إحدى مضاعفات الحمل التي تتسم بارتفاع ضغط الدم وعلامات على حدوث تلف في أي جهاز عضوي آخر غالبًا ما يكون الكلى (مقدمات تسمم الحمل).
- خلل القلب الوظيفي.
- انقطاع النفس النومي.
- ولادة مهبلية صعبة.
- الحاجة إلى الولادة القيصرية ومخاطر مضاعفات الولادة القيصرية، مثل عدوى الجروح.
بالإضافة إلى ذلك، سيؤثر مؤشر كتلة الجسم الذي يسبق الحمل على توصيات لزيادة الوزن أثناء الحمل. إذا كان لديك مؤشر كتلة الجسم من 25 إلى 29.9، سيوصي مزود الرعاية الصحية بكسب 15 إلى 25 رطلاً (حوالي 7 إلى 11 كلغ). إذا كان لديك مؤشر كتلة الجسم 30 أو أكثر، سيوصي مزود الرعاية الصحية بكسب 11 إلى 20 رطل (حوالي 5 إلى 9 كجم).
* ما الخطوات التي يمكنني اتخاذها لتعزيز الحمل الصحي؟
يمكنكِ أن تقللي من تأثير السمنة على الحمل والمساعدة في ضمان صحتكِ وصحة طفلكِ. على سبيل المثال:- حددي موعداً قبل الحمل
في حالة كنتِ تعانين من السمنة وتفكرين في الإنجاب، فيجب عليك التحدث مع طبيبكِ. ومن جانبه، قد يوصيكِ بتناول فيتامينات قبل الحمل يوميًا ويحيلكِ إلى أطباء آخرين، مثل اختصاصي تغذية معتمد أو اختصاصي في السمنة، والذين في إمكانهم مساعدتكِ في الوصول إلى وزن صحي قبل الحمل.- تلقي رعاية منتظمة قبل الولادة
يمكن للزيارات ما قبل الولادة مساعدة الطبيب في متابعة صحتك وصحة طفلك. يجب أن تخبري طبيبك بأي حالة مرضية تعانين منها، مثل داء السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو انقطاع النفس أثناء النوم، وتتناقشين فيما يمكنكِ فعله للسيطرة على هذه الحالات.- تناولي الطعام الصحي
ينبغي أن تعملي مع طبيبك أو اختصاصي تغذية معتمد للحفاظ على نظام غذائي صحي وتجنب الزيادة المفرطة في الوزن. يجب التنويه إلى أنه خلال فترة الحمل، تحتاج المرأة إلى كمية أكبر من حمض الفوليك والكالسيوم والحديد والمواد المغذية الضرورية الأخرى. ويمكن أن يساعد تناول أحد فيتامينات ما قبل الولادة على أساس يومي في تعويض أي نقص في التغذية. واستشيري طبيبكِ في حالة كنت بحاجة إلى تغذية من نوع خاص بسبب ظروف صحية ما مثل داء السكري.- مارسي النشاط البدني
استشيري الطبيب عن الطرق الآمنة للبقاء نشيطة بدنيًا خلال فترة الحمل، مثل المشي أو السباحة أو التمارين الهوائية منخفضة الصدمات.- تجنبي تناول المواد المحفوفة بالمخاطر
في حالة كنتِ من المدخنين، فاسألي طبيبكِ ليساعدكِ على الإقلاع. كذلك يحظر تناول الكحوليات أو الأدوية غير المشروعة أيضًا. ويمكن أن تؤدي السمنة خلال فترة الحمل إلى زيادة خطر حدوث المضاعفات لكِ ولطفلكِ. استعيني بطبيبكِ للتخفيف من القلق الذي تعانين منه؛ حيث يمكنه مساعدتكِ في تجنب الزيادة المفرطة في الوزن والسيطرة على أي حالة مرضية ومراقبة نمو الطفل وتطور نموه.