إذا كنتِ تعانين من انخفاضٍ في الرغبة بالجنس، مما يزعجك ويزعج زوجك، فهناك بعض التغييرات في نمط الحياة، وطرق ممارسة الجنس التي قد تحسّن مزاجك الجنسي، وتحسّن رغبتك، فما هي هذه التغييرات المقترحة؟
ممارسة الرياضة
يمكن أن تزيد الممارسة المنتظمة للتمارين الهوائية، وتدريبات التقوية، من قوة تحملك، وتحسن شكل جسمك، وترفع من مزاجك، وتعزز رغبتك الجنسية.
التخفيف من الضغط النفسي
لعلّ إيجاد طرقٍ أفضل للتكيّف مع ضغط العمل، والضغط المالي، والمتاعب اليومية تعزّز الحافز الجنسيّ لديك.
التحدث إلى زوجك
غالباً ما يحافظ الأزواج الذين يتعلمون التحدث بطريقةٍ منفتحةٍ وصريحة على درجةٍ عاليةٍ من الاتصال العاطفي، والذي يؤدي بدوره إلى علاقة جنسية أفضل، كما أن الحديث عن الجنس مهم أيضاً، ويمكن أن يمهّد التحدث عمّا تفضّلانه وما لا تفضلانه الطريق لتحسين الحميمية الجنسية.
الاهتمام بوقت العلاقة الحميمية
قد يبدو ترتيب مواعيد لممارسة الجنس أمراً مفتعلاً ومملاً، ولكن جعل الحميمية أولوية من شأنه المساعدة في إعادة الحافز الجنسي إلى المسار الصحيح.
إضافة بعض النكهة إلى حياتك الجنسية
جرّبي وضعيةً جنسيةً أخرى أو وقتاً أو مكاناً آخر لممارسة الجنس في المنزل، اطلبي من زوجك أن يستغرق المزيد من الوقت في المداعبات قبل بدء العلاقة، إذا كنت أنت وزوجك منفتحين على التجريب، يمكن أن تساعد وسائل الإثارة الجنسية في إعادة إحياء الرغبة لديك.
تخلي عن العادات السيئة
يمكن أن يثبط التدخين والمخدرات والكحول الحافز الجنسي لديكِ، وقد يساعد التخلي عن هذه العادات السيئة في تقوية الحافز الجنسي لديك، وتحسين صحتك على وجه العموم.
ثانياً: منتجات من الطب البديل
ثالثاً: ادعمي علاقتك بزوجك
لعلّ انخفاض الحافز الجنسيّ أمرٌ صعبٌ جداً بالنسبة لكِ ولزوجك، ومن الطبيعي أن تشعري بالإحباط أو الحزن إذا لم تستطيعي أن تكوني بالقدر الذي ترغبين به من الإثارة والرومانسية، أو الذي كنتِ عليه. وفي نفس الوقت، ربما يجعل انخفاض الحافز الجنسي لديكِ زوجك يشعر بالرفض؛ مما قد يثير النزاعات والخلافات، وقد يحدّ هذا النوع من الاضطراب في العلاقة من رغبتك في الجنس بنسبة أكبر.
وربما يعينكِ أن تتذكري أن التقلبات في حافزك الجنسي جزءٌ طبيعيٌّ من كل علاقة وفي كل مرحلةٍ من مراحل الحياة، حاولي ألّا تجعلي تركيزك كله ينصب على الجنس، بل اقضي بعد الوقت في رعاية نفسك وعلاقتك بالآخرين.
أولاً: تغييرات في نمط الحياة
ممارسة الرياضة
يمكن أن تزيد الممارسة المنتظمة للتمارين الهوائية، وتدريبات التقوية، من قوة تحملك، وتحسن شكل جسمك، وترفع من مزاجك، وتعزز رغبتك الجنسية.التخفيف من الضغط النفسي
لعلّ إيجاد طرقٍ أفضل للتكيّف مع ضغط العمل، والضغط المالي، والمتاعب اليومية تعزّز الحافز الجنسيّ لديك.التحدث إلى زوجك
غالباً ما يحافظ الأزواج الذين يتعلمون التحدث بطريقةٍ منفتحةٍ وصريحة على درجةٍ عاليةٍ من الاتصال العاطفي، والذي يؤدي بدوره إلى علاقة جنسية أفضل، كما أن الحديث عن الجنس مهم أيضاً، ويمكن أن يمهّد التحدث عمّا تفضّلانه وما لا تفضلانه الطريق لتحسين الحميمية الجنسية.الاهتمام بوقت العلاقة الحميمية
قد يبدو ترتيب مواعيد لممارسة الجنس أمراً مفتعلاً ومملاً، ولكن جعل الحميمية أولوية من شأنه المساعدة في إعادة الحافز الجنسي إلى المسار الصحيح.إضافة بعض النكهة إلى حياتك الجنسية
جرّبي وضعيةً جنسيةً أخرى أو وقتاً أو مكاناً آخر لممارسة الجنس في المنزل، اطلبي من زوجك أن يستغرق المزيد من الوقت في المداعبات قبل بدء العلاقة، إذا كنت أنت وزوجك منفتحين على التجريب، يمكن أن تساعد وسائل الإثارة الجنسية في إعادة إحياء الرغبة لديك.تخلي عن العادات السيئة
يمكن أن يثبط التدخين والمخدرات والكحول الحافز الجنسي لديكِ، وقد يساعد التخلي عن هذه العادات السيئة في تقوية الحافز الجنسي لديك، وتحسين صحتك على وجه العموم.ثانياً: منتجات من الطب البديل
- ثمّة منتجٌ يشكل مزيجاً من المكملات العشبية يسمى "أفيلميل Avlimil"، ويتميز هذا الدواء بتأثيرات مشابهةٍ للإستروجين في الجسم، وبينما قد تساعد هذه التأثيرات في علاج انخفاض الحافز الجنسي، فإنها نفسها يمكن أن تعزّز أيضاً نموّ أنواعٍ محددةٍ من سرطان الثدي.
- منتج آخر عبارة عن زيت تدليك نباتي يسمى "زيسترا Zestra"، يستخدم على البظر والشفر والمهبل، وقد توصلت إحدى الدراسات الصغيرة إلى أنّ "زيسترا" كان يزيد من التهيج والمتعة بالمقارنة مع زيت دوائي آخر، وكان الأثر الجانبي الوحيد هو حرقة خفيفة في منطقة العضو التناسلي.
ثالثاً: ادعمي علاقتك بزوجك
لعلّ انخفاض الحافز الجنسيّ أمرٌ صعبٌ جداً بالنسبة لكِ ولزوجك، ومن الطبيعي أن تشعري بالإحباط أو الحزن إذا لم تستطيعي أن تكوني بالقدر الذي ترغبين به من الإثارة والرومانسية، أو الذي كنتِ عليه. وفي نفس الوقت، ربما يجعل انخفاض الحافز الجنسي لديكِ زوجك يشعر بالرفض؛ مما قد يثير النزاعات والخلافات، وقد يحدّ هذا النوع من الاضطراب في العلاقة من رغبتك في الجنس بنسبة أكبر.وربما يعينكِ أن تتذكري أن التقلبات في حافزك الجنسي جزءٌ طبيعيٌّ من كل علاقة وفي كل مرحلةٍ من مراحل الحياة، حاولي ألّا تجعلي تركيزك كله ينصب على الجنس، بل اقضي بعد الوقت في رعاية نفسك وعلاقتك بالآخرين.
- اذهبي في نزهاتِ مشيٍ طويلة.
- احصلي على قدرٍ إضافيٍّ من النوم.
- عبّري لزوجك عن محبّتك له.
- رتّبا حفلة عشاءٍ في مطعمكما المفضل.