على الرغم من عدم معرفة السبب الدقيق لإصابة بعض الأشخاص بداء السكري بنوعيه الأول والثاني، إلا أن هناك عدداً من العوامل التي يمكن أن تكون بمثابة إشارة إلى زيادة خطورة الإصابة.
تعتمد عوامل خطورة الإصابة بداء السكري على نوعه، فيمكننا تصنيف عوامل الخطر وفق أنواعه إلى:
تزيد خطورة الإصابة بالسكري إذا كان أحد الوالدين أو الأشقاء مصاباً بالسكري من النوع الأول.
- العوامل البيئية
تؤدي بعض الظروف البيئية، مثل التعرّض لمرض فيروسي، دوراً محتملاً في الإصابة بداء السكري من النوع الأول.
- وجود خلايا في الجهاز المناعي تفرز الأجسام المضادة الذاتية
في بعض الأحيان، يختبر الأطباء بعض أفراد أسرة المصاب بداء السكري من النوع الأول، لكشف وجود أجسام مضادة ذاتية ضد الخلايا التي تفرز الإنسولين، فإذا كان المريض لديه هذه الأجسام، تزيد خطورة إصابته بداء السكري من النوع الأول. ولكن ليس كل شخص لديه هذه الأجسام يصاب بداء السكري.
- التغذية
يمكن أن يؤدي انخفاض استهلاك فيتامين "د"، والتعرّض مبكراً لتناول حليب الأطفال البقري، وتناول الحبوب (القمح والذرة ...) قبل بلوغ سنّ 4 أشهر إلى الإصابة بالسكري، على الرغم من أنه يثبت أي عامل من هذه العوامل مسؤوليته المباشرة عن الإصابة بداء السكري من النوع الأول.
- الجغرافيا
في بعض الدول، تكون معدلات الإصابة بداء السكري من النوع الأول أعلى مقارنة بغيرها، ربما لأسباب جغرافية مناخية.
2 - عوامل الخطورة لمقدمات السكري وداء السكري من النوع الثاني
- زيادة الوزن
فكلما كثرت الأنسجة الدهنية، أصبحت خلايا الجسم أشد مقاومة للإنسولين.
- الخمول
كلما كنت أقل نشاطاً، زادت خطورة الإصابة، لأن النشاط البدني يساعد على التحكم في وزنك، ويستخدم الجلوكوز كمصدر للطاقة ويجعل الخلايا أكثر حساسية للإنسولين.
- التاريخ المرضي للعائلة
تزداد خطورة الإصابة إذا كان أحد الوالدين أو الأشقاء مصاباً بداء السكري من النوع الثاني.
- العِرق
بالرغم من عدم وضوح السبب، فالأفراد المنتمون إلى أعراق معيّنة، يكونون أكثر عرضة للإصابة.
- التقدم في العمر
تزداد خطورة الإصابة كلما تقدم الإنسان في العمر، وقد يكون ذلك بسبب ميل الأفراد إلى ممارسة الرياضة بصورة أقل، وفقدانهم الكتلة العضلية وزيادة الوزن مع تقدم العمر.
- سكري الحمل
بالنسبة إلى النساء، إذا تعرضتِ للإصابة بسكري الحمل، تزداد خطورة إصابتكِ بمقدمات السكري وبداء السكري من النوع الثاني لاحقاً.
وإذا أنجبتِ طفلاً يزن أكثر من 4 كغم، فأنتِ أيضاً معرضة لخطورة الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
- متلازمة المبيض متعدد التكيسات
بالنسبة إلى النساء، فإن الإصابة بمتلازمة المبيض متعدد التكيسات، وهي حالة تتميز بعدم انتظام الدورة الشهرية ونمو الشعر الزائد والسمنة، تزيد من خطورة الإصابة بداء السكري.
- ارتفاع ضغط الدم
ربط العلماء بين ارتفاع ضغط الدم بمعدل أكثر من 140/90 ملليمتر زئبق (ملم زئبق) وزيادة خطورة الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
- المستويات غير الطبيعية للكوليسترول وثلاثي الجلسريد
الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة في الدم من البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) أو الكوليسترول "المفيد"، ترتفع خطورة إصابتهم بداء السكري من النوع الثاني.
يُعدُّ ثلاثي الجلسريد نوعاً آخر من الدهون التي توجد في الدم. وترتفع خطورة إصابة من لديهم ارتفاع مستويات ثلاثي الجلسريد بداء السكري من النوع الثاني.
3- عوامل خطورة الإصابة بداء السكري في أثناء الحَمل
يمكن أن تصاب أي امرأة حامل بسكري الحمل، لكن بعض النساء أكثر عرضة من غيرهن لخطر الإصابة به. وتتضمن عوامل خطورة الإصابة بداء سكري الحمل ما يأتي:
- التقدم في العمر
ترتفع خطورة الإصابة لدى الحوامل الأكبر سناً من 25 عاماً.
- التاريخ العائلي أو الشخصي
يزيد خطر إصابتكِ بسكري الحمل إذا كنتِ تعانين من مقدمات السكري، وهي بوادر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، أو إذا كان أحد أفراد العائلة مثل أحد الوالدين أو الأشقاء مصاباً بداء السكري من النوع الثاني.
وترتفع خطورة الإصابة إذا أصيبت المرأة بسكري الحمل خلال حمل سابق، أو إذا ولدتِ طفلاً كبير الحجم، أو إذا ولدتِ جنيناً ميتاً دون سبب واضح.
- الوزن
زيادة الوزن قبل الحمل قد ترتبط بارتفاع احتمال الإصابة بسكري الحمل.
- العِرق
لأسباب غير معروفة، تكون النساء من أعراق معينة، أكثر عرضة للإصابة بداء سكري الحمل.
اقرأ أيضا:
الوقاية من مرض السكري
الرياضة وداء السكري
تعرف على احتمال إصابتك بالسكري
تعتمد عوامل خطورة الإصابة بداء السكري على نوعه، فيمكننا تصنيف عوامل الخطر وفق أنواعه إلى:
-
عوامل خطورة الإصابة بداء السكري من النوع الأول
تزيد خطورة الإصابة بالسكري إذا كان أحد الوالدين أو الأشقاء مصاباً بالسكري من النوع الأول.
- العوامل البيئية
تؤدي بعض الظروف البيئية، مثل التعرّض لمرض فيروسي، دوراً محتملاً في الإصابة بداء السكري من النوع الأول.
- وجود خلايا في الجهاز المناعي تفرز الأجسام المضادة الذاتية
في بعض الأحيان، يختبر الأطباء بعض أفراد أسرة المصاب بداء السكري من النوع الأول، لكشف وجود أجسام مضادة ذاتية ضد الخلايا التي تفرز الإنسولين، فإذا كان المريض لديه هذه الأجسام، تزيد خطورة إصابته بداء السكري من النوع الأول. ولكن ليس كل شخص لديه هذه الأجسام يصاب بداء السكري.
- التغذية
يمكن أن يؤدي انخفاض استهلاك فيتامين "د"، والتعرّض مبكراً لتناول حليب الأطفال البقري، وتناول الحبوب (القمح والذرة ...) قبل بلوغ سنّ 4 أشهر إلى الإصابة بالسكري، على الرغم من أنه يثبت أي عامل من هذه العوامل مسؤوليته المباشرة عن الإصابة بداء السكري من النوع الأول.
- الجغرافيا
في بعض الدول، تكون معدلات الإصابة بداء السكري من النوع الأول أعلى مقارنة بغيرها، ربما لأسباب جغرافية مناخية.
2 - عوامل الخطورة لمقدمات السكري وداء السكري من النوع الثاني
- زيادة الوزن
فكلما كثرت الأنسجة الدهنية، أصبحت خلايا الجسم أشد مقاومة للإنسولين.
- الخمول
كلما كنت أقل نشاطاً، زادت خطورة الإصابة، لأن النشاط البدني يساعد على التحكم في وزنك، ويستخدم الجلوكوز كمصدر للطاقة ويجعل الخلايا أكثر حساسية للإنسولين.
- التاريخ المرضي للعائلة
تزداد خطورة الإصابة إذا كان أحد الوالدين أو الأشقاء مصاباً بداء السكري من النوع الثاني.
- العِرق
بالرغم من عدم وضوح السبب، فالأفراد المنتمون إلى أعراق معيّنة، يكونون أكثر عرضة للإصابة.
- التقدم في العمر
تزداد خطورة الإصابة كلما تقدم الإنسان في العمر، وقد يكون ذلك بسبب ميل الأفراد إلى ممارسة الرياضة بصورة أقل، وفقدانهم الكتلة العضلية وزيادة الوزن مع تقدم العمر.
- سكري الحمل
بالنسبة إلى النساء، إذا تعرضتِ للإصابة بسكري الحمل، تزداد خطورة إصابتكِ بمقدمات السكري وبداء السكري من النوع الثاني لاحقاً.
وإذا أنجبتِ طفلاً يزن أكثر من 4 كغم، فأنتِ أيضاً معرضة لخطورة الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
- متلازمة المبيض متعدد التكيسات
بالنسبة إلى النساء، فإن الإصابة بمتلازمة المبيض متعدد التكيسات، وهي حالة تتميز بعدم انتظام الدورة الشهرية ونمو الشعر الزائد والسمنة، تزيد من خطورة الإصابة بداء السكري.
- ارتفاع ضغط الدم
ربط العلماء بين ارتفاع ضغط الدم بمعدل أكثر من 140/90 ملليمتر زئبق (ملم زئبق) وزيادة خطورة الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
- المستويات غير الطبيعية للكوليسترول وثلاثي الجلسريد
الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة في الدم من البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) أو الكوليسترول "المفيد"، ترتفع خطورة إصابتهم بداء السكري من النوع الثاني.
يُعدُّ ثلاثي الجلسريد نوعاً آخر من الدهون التي توجد في الدم. وترتفع خطورة إصابة من لديهم ارتفاع مستويات ثلاثي الجلسريد بداء السكري من النوع الثاني.
3- عوامل خطورة الإصابة بداء السكري في أثناء الحَمل
يمكن أن تصاب أي امرأة حامل بسكري الحمل، لكن بعض النساء أكثر عرضة من غيرهن لخطر الإصابة به. وتتضمن عوامل خطورة الإصابة بداء سكري الحمل ما يأتي:
- التقدم في العمر
ترتفع خطورة الإصابة لدى الحوامل الأكبر سناً من 25 عاماً.
- التاريخ العائلي أو الشخصي
يزيد خطر إصابتكِ بسكري الحمل إذا كنتِ تعانين من مقدمات السكري، وهي بوادر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، أو إذا كان أحد أفراد العائلة مثل أحد الوالدين أو الأشقاء مصاباً بداء السكري من النوع الثاني.
وترتفع خطورة الإصابة إذا أصيبت المرأة بسكري الحمل خلال حمل سابق، أو إذا ولدتِ طفلاً كبير الحجم، أو إذا ولدتِ جنيناً ميتاً دون سبب واضح.
- الوزن
زيادة الوزن قبل الحمل قد ترتبط بارتفاع احتمال الإصابة بسكري الحمل.
- العِرق
لأسباب غير معروفة، تكون النساء من أعراق معينة، أكثر عرضة للإصابة بداء سكري الحمل.
اقرأ أيضا:
الوقاية من مرض السكري
الرياضة وداء السكري
تعرف على احتمال إصابتك بالسكري