متلازمة دريسلر Dressler's syndrome هي أحد أنواع التهاب غشاء التأمور Pericarditis، وهو التهاب الغشاء المحيط بالقلب، ويُعتقد أن الالتهاب المصاحب للمتلازمة هو أحد أشكال استجابة الجهاز المناعي بعد تضرر أنسجة القلب أو غشاء التأمور إثر النوبات القلبية أو الجراحة أو الإصابة الرضية. تشمل أعراض متلازمة دريسلر ألمًا في الصدر، يشبه إلى حد كبير ذلك الألم الذي يحدث أثناء الأزمات القلبية.
مع التحسينات التي حدثت مؤخرًا في علاج النوبات القلبية، أصبحت متلازمة دريسلر أقل شيوعًا مما كانت عليه من قبل، ومع ذلك، فإذا تعرضت للإصابة بهذه الحالة المرضية، فإنها يمكن أن تحدث مرة أخرى.
قد يطلق أيضًا على متلازمة دريسلر اسم المتلازمة التالية لبضع التأمور (شق غلاف القلب)، والمتلازمة التالية لاحتشاء عضلة القلب، والمتلازمة التالية للإصابة بمرض القلب.
- ما هي أعراض متلازمة دريسلر؟
1. ألم الصدر.
2. الحمى.
1. السطام القلبي Cardiac tamponade
قد يؤدي الالتهاب المصاحب لمتلازمة دريسلر إلى تراكم السوائل داخل غلاف القلب (الانصباب التأموري)، وفي حالة تراكم الكثير من السوائل، فإنها تضغط على القلب فيبذل جهدًا أكبر وتقل قدرته على ضخ الدم بكفاءة، وتعرف هذه الحالة باسم السطام القلبي.
2. التهاب غشاء التأمور العاصر Constrictive pericarditis
تحدث هذه الحالة عند حدوث الالتهاب المتكرر أو المزمن في التأمور والذي يتسبب في أن يصبح الكيس المحيط بالقلب سميكًا أو به ندوب، فيضغط على القلب ويعيق عمله، وهذه الحالة تجعل عمل القلب أكثر صعوبة.
- التهاب الجنب Pleuritis
وهو التهاب في الأغشية (الغشاء البلوري) الموجودة حول الرئتين.
- الارتشاح البلوري Pleural effusions
وهو تراكم السائل البلوري حول الرئتين (انصباب الجنب).
1. متى بدأت الأعراض في الظهور؟
2. هل يمكنك تقييم شدة الألم في الصدر، على مقياس من 1 إلى 10 مثلاً؟
3. هل هناك شيء يؤدي إلى تفاقم الأعراض؟ على سبيل المثال، هل تشعر أكثر بالألم عندما تأخذ نفسًا عميقًا؟
4. أين يقع الألم؟ هل ينتشر إلى أي مكان آخر غير صدرك؟
5. هل واجهت مؤخرًا حدثًا يمكن أن يكون قد تسبب في تلف أنسجة القلب، مثل نوبة قلبية، أو جراحة بالقلب، أو صدمة حادة في صدرك؟
6. هل لديك تاريخ من الإصابة بأمراض القلب؟
7. ما الأدوية التي تتناولها سواء أكانت بوصفة طبية أو دون وصفة طبية؟
8. من طبيب الرعاية الأولية، أو طبيب القلب (اختصاصي أمراض القلب)، أو الجراح المتابع لحالتك؟
2. الحمى.
-
ما هي أسباب حدوث هذا المرض؟
-
ما هي المضاعفات؟
1. السطام القلبي Cardiac tamponade
قد يؤدي الالتهاب المصاحب لمتلازمة دريسلر إلى تراكم السوائل داخل غلاف القلب (الانصباب التأموري)، وفي حالة تراكم الكثير من السوائل، فإنها تضغط على القلب فيبذل جهدًا أكبر وتقل قدرته على ضخ الدم بكفاءة، وتعرف هذه الحالة باسم السطام القلبي.
2. التهاب غشاء التأمور العاصر Constrictive pericarditis
تحدث هذه الحالة عند حدوث الالتهاب المتكرر أو المزمن في التأمور والذي يتسبب في أن يصبح الكيس المحيط بالقلب سميكًا أو به ندوب، فيضغط على القلب ويعيق عمله، وهذه الحالة تجعل عمل القلب أكثر صعوبة.
-
أسباب أخرى لحدوث هذا المرض:
- التهاب الجنب Pleuritis
وهو التهاب في الأغشية (الغشاء البلوري) الموجودة حول الرئتين.
- الارتشاح البلوري Pleural effusions
وهو تراكم السائل البلوري حول الرئتين (انصباب الجنب).
-
كيفية التحضير لزيارة الطبيب
1. متى بدأت الأعراض في الظهور؟
2. هل يمكنك تقييم شدة الألم في الصدر، على مقياس من 1 إلى 10 مثلاً؟
3. هل هناك شيء يؤدي إلى تفاقم الأعراض؟ على سبيل المثال، هل تشعر أكثر بالألم عندما تأخذ نفسًا عميقًا؟
4. أين يقع الألم؟ هل ينتشر إلى أي مكان آخر غير صدرك؟
5. هل واجهت مؤخرًا حدثًا يمكن أن يكون قد تسبب في تلف أنسجة القلب، مثل نوبة قلبية، أو جراحة بالقلب، أو صدمة حادة في صدرك؟
6. هل لديك تاريخ من الإصابة بأمراض القلب؟
7. ما الأدوية التي تتناولها سواء أكانت بوصفة طبية أو دون وصفة طبية؟
8. من طبيب الرعاية الأولية، أو طبيب القلب (اختصاصي أمراض القلب)، أو الجراح المتابع لحالتك؟
-
تشخيص متلازمة دريسلر
-
إصغاء القلب
-
الإيكو القلبي Echocardiogram
-
مخطط كهربية القلب (رسم القلب Electrocardiogram)
-
تصوير الصدر بالأشعة السينية
-
اختبارات تحليل الدم
-
ما هو علاج هذه المتلازمة؟
1. الأسبيرين.
2. إيبوبروفين (أدفيل ومورتين).
3. نابروكسين (آليف).
إن لم تحقق هذه الأدوية أي فائدة، فيمكن وصف الأدوية التالية:
1. الكولشيسين
وهو عقار مضاد للالتهابات يمكن أن يستخدم لعلاج النوبات المتواصلة أو المتكرر من متلازمة دريسلر، ولكنه يسبب الآثار الجانبية المحتملة، مثل الإسهال وآلام البطن، ولا يعد هذا العلاج خيارًا مناسباً بالنسبة لبعض الأشخاص.
2. الستيرويدات القشرية
يمكن أن تعمل على تثبيط الالتهابات المناعية المتعلقة بمتلازمة دريسلر، ولا تستخدم إلا عند عدم نجاح طرق العلاج الأخرى خشية التعرض لآثار جانبية خطيرة، ولأن الكورتيزون قد يؤثر على شفاء أنسجة القلب التالفة إثر الإصابة بأزمة قلبية أو إجراء جراحة.
2. إيبوبروفين (أدفيل ومورتين).
3. نابروكسين (آليف).
إن لم تحقق هذه الأدوية أي فائدة، فيمكن وصف الأدوية التالية:
1. الكولشيسين
وهو عقار مضاد للالتهابات يمكن أن يستخدم لعلاج النوبات المتواصلة أو المتكرر من متلازمة دريسلر، ولكنه يسبب الآثار الجانبية المحتملة، مثل الإسهال وآلام البطن، ولا يعد هذا العلاج خيارًا مناسباً بالنسبة لبعض الأشخاص.
2. الستيرويدات القشرية
يمكن أن تعمل على تثبيط الالتهابات المناعية المتعلقة بمتلازمة دريسلر، ولا تستخدم إلا عند عدم نجاح طرق العلاج الأخرى خشية التعرض لآثار جانبية خطيرة، ولأن الكورتيزون قد يؤثر على شفاء أنسجة القلب التالفة إثر الإصابة بأزمة قلبية أو إجراء جراحة.
-
علاج المضاعفات
-
تصريف السوائل الزائدة حول القلب
-
استئصال الغلاف حول القلب جراحياً
-
كيفية الوقاية من متلازمة دريسلر