تحدث الصدمة القلبية (Cardiac shock) عندما يكون القلب غير قادر على إمداد ما يكفي من الدم للأعضاء الحيوية في الجسم. ونتيجة لذلك، ينخفض ضغط الدم وقد تبدأ الأعضاء بالفشل. وعلى الرغم من كون الصدمة القلبية غير شائعة، ولكن عندما تحدث، فهي حالة طبية طارئة خطيرة.
ولم ينج أحد تقريبًا من صدمة قلبية في الماضي. لكن، اليوم، يعيش نصف الأشخاص الذين يعانون من صدمة قلبية مع العلاج الفوري. ويعزى هذا بسبب العلاجات المحسنة والتعرف السريع على الأعراض.
ومن المضاعفات الخطيرة الأخرى للصدمة القلبية تلف الكبد أو الكلى أو أعضاء أخرى بسبب نقص الأكسجين. وقد يؤدي تلف الكلى أو الكبد إلى تفاقم الصدمة القلبية، نظرًا لأن الكلى تطلق موادَّ كيميائية تحافظ على استمرار أداء وظيفة العضلات، والكبد يطلق بروتينات تساعد على تجلط الدم. وقد يكون تضرر العضو دائمًا.
ولم ينج أحد تقريبًا من صدمة قلبية في الماضي. لكن، اليوم، يعيش نصف الأشخاص الذين يعانون من صدمة قلبية مع العلاج الفوري. ويعزى هذا بسبب العلاجات المحسنة والتعرف السريع على الأعراض.
ومن المضاعفات الخطيرة الأخرى للصدمة القلبية تلف الكبد أو الكلى أو أعضاء أخرى بسبب نقص الأكسجين. وقد يؤدي تلف الكلى أو الكبد إلى تفاقم الصدمة القلبية، نظرًا لأن الكلى تطلق موادَّ كيميائية تحافظ على استمرار أداء وظيفة العضلات، والكبد يطلق بروتينات تساعد على تجلط الدم. وقد يكون تضرر العضو دائمًا.
ومن علامات وأعراض الصدمة القلبية ما يلي:
- التنفس السريع.
- ضيق حاد في التنفس.
- سرعة ضربات القلب بشكل مفاجئ (تسارع القلب).
- فقدان الوعي.
- ضعف النبض.
- التعرق.
- شحوب الجلد.
- برودة اليدين أو القدمين.
- التبول بكمية أقل من الطبيعي أو عدم التبول مطلقًا.
- ألم يمتد من الصدر إلى الكتف أو الذراع أو الظهر أو حتى الأسنان والفك.
- تزايد نوبات ألم الصدر.
- ألم يمتد لفترات طويلة في الجزء العلوي من البطن.
- ضيق التنفس.
- التعرق.
- دوار أو دوخة مفاجئة.
- الغثيان والقيء.
- الانصمام الرئوي.
- دكاك القلب، أي تراكم السوائل حول القلب، مما يقلل من قدرته على الملء.
- تلف الصمامات، مما يسمح بارتجاع الدم (قلس الصمامات المفاجئ).
- تمزق جدار القلب بسبب زيادة الضغط.
- عدم قدرة عضلة القلب على العمل بشكل صحيح أو على الإطلاق في بعض الحالات.
- الرجفان البطيني.
- ويمكن أن تؤثر الجرعات الزائدة من الأدوية أيضًا على قدرة القلب على ضخ الدم وقد تؤدي إلى صدمة قلبية المنشأ.
- قياس ضغط الدم، ويكون منخفضا جدا.
- مخطط كهربائية القلب (ECG)، ليوضح مخطط كهربائية القلب أنك تعاني من أزمة قلبية أو على وشك الإصابة بأزمة قلبية.
- تصوير الصدر بالأشعة السينية.
- اختبارات الدم، بحثًا عن وجود تضرر بأحد الأعضاء، أو عدوى ما أو أزمة قلبية.
- مخطط صدى القلب.
- قسطرة القلب (صورة وعائية).
- تناول الأسبيرين بصورة فورية، حيث يقلل الأسبرين من الجلطات الدموية، لأنه يساعد في الحفاظ على تدفق الدم خلال الشريان الضيق. فعليك تناول الأسبيرين من تلقاء نفسك وأنت تنتظر وصول المساعدة الطبية، فقط إذا كان طبيبك قد أوصاك من قبل بفعل هذا إذا ظهرت عليك أعراض الأزمة القلبية.
وقد يصف لك الأطباء في غرفة الطوارئ أدوية مشابهة للأسبيرين للوقاية من تكوّن جلطات جديدة. وتتضمن هذه أدوية مثل كلوبيدوجريل (بلافيكس) وأدوية يطلق عليها حاصرات مستقبلات صفيحات البروتين السكري 2b/3a، والتي تُعطَى عبر الوريد.
- إعطاء أدوية منع تجلط الدم الأخرى، مثل هيبارين، لجعل الدم أقل احتمالية لتكون جلطات. عادة ما يوصف هيبارين عبر الوريد أو بالحقن في الأيام القليلة الأولى، عقب الإصابة بأزمة قلبية. وقد توصف لك أدوية لتحسين وتعزيز وظائف القلب حتى يبدأ مفعول طرق العلاج الأخرى.
- رأب الوعاء وتركيب دعامة، في حالة وجود انسداد أثناء تركيب قسطرة القلب.
- المضخة البالونية، حيث يقوم الطبيب بإدخال مضخة بالونية في الشريان الرئيسي الخارج من القلب (الأورطي). ينتفخ البالون بالهواء ويقوم بتفريغه داخل الشريان الأورطي، مما يساعد على تدفق الدم وتقليل عبء العمل على القلب.
- إذا لم تكن الأدوية والإجراءات الطبية مفيدة في علاج الصدمة قلبية المنشأ، فقد يوصي الطبيب حينئذ بالتدخل الجراحي. مثل جراحة تحويل مسار الشريان التاجي أو جراحة إصلاح إصابات القلب أو وضع أجهزة مساعدة للبطين وفي حال فشل كل الطرق، فقد يكون زرع القلب هو الحل الأخير.
* المصدر
Cardiogenic Shock
What is cardiogenic shock?
- ضيق حاد في التنفس.
- سرعة ضربات القلب بشكل مفاجئ (تسارع القلب).
- فقدان الوعي.
- ضعف النبض.
- التعرق.
- شحوب الجلد.
- برودة اليدين أو القدمين.
- التبول بكمية أقل من الطبيعي أو عدم التبول مطلقًا.
ونظرًا لأن الصدمة القلبية عادة ما تحدث عند الأشخاص المصابين بأزمة قلبية حادة، فمن المهم معرفة علامات وأعراض الأزمة القلبية. وهي تتضمن:
- الإحساس بالضغط أو الامتلاء أو الشعور بألم عاصر في منتصف الصدر يستمر لأكثر من عدة دقائق.- ألم يمتد من الصدر إلى الكتف أو الذراع أو الظهر أو حتى الأسنان والفك.
- تزايد نوبات ألم الصدر.
- ألم يمتد لفترات طويلة في الجزء العلوي من البطن.
- ضيق التنفس.
- التعرق.
- دوار أو دوخة مفاجئة.
- الغثيان والقيء.
* أسباب الصدمة القلبية
أثناء النوبة القلبية، يتم تقييد أو انسداد تدفق الدم عبر الشرايين تمامًا. ويمكن أن يؤدي هذا التقييد إلى صدمة قلبية. وتشمل الحالات الأخرى التي قد تسبب صدمة قلبية ما يلي:- الانصمام الرئوي.
- دكاك القلب، أي تراكم السوائل حول القلب، مما يقلل من قدرته على الملء.
- تلف الصمامات، مما يسمح بارتجاع الدم (قلس الصمامات المفاجئ).
- تمزق جدار القلب بسبب زيادة الضغط.
- عدم قدرة عضلة القلب على العمل بشكل صحيح أو على الإطلاق في بعض الحالات.
- الرجفان البطيني.
- ويمكن أن تؤثر الجرعات الزائدة من الأدوية أيضًا على قدرة القلب على ضخ الدم وقد تؤدي إلى صدمة قلبية المنشأ.
* تشخيص وعلاج الصدمة القلبية
عادة ما يتم تشخيصها في غرفة الطوارئ، عندما يقوم الأطباء بالبحث عن علاماتها وأعراضها، ثم يقومون بإجراء اختبارات لاكتشاف السبب. وتشمل اختبارات تشخيص الصدمة قلبية المنشأ ما يلي:- قياس ضغط الدم، ويكون منخفضا جدا.
- مخطط كهربائية القلب (ECG)، ليوضح مخطط كهربائية القلب أنك تعاني من أزمة قلبية أو على وشك الإصابة بأزمة قلبية.
- تصوير الصدر بالأشعة السينية.
- اختبارات الدم، بحثًا عن وجود تضرر بأحد الأعضاء، أو عدوى ما أو أزمة قلبية.
- مخطط صدى القلب.
- قسطرة القلب (صورة وعائية).
ويركز علاج الصدمة القلبية على إصلاح التلف الواقع على عضلة القلب، والتلف الذي في الأعضاء الأخرى بسبب نقص الأكسجين. ويتم العلاج عن طريق:
- إعطاء الأكسجين، بهدف تقليل تلف العضلات والأعضاء.- تناول الأسبيرين بصورة فورية، حيث يقلل الأسبرين من الجلطات الدموية، لأنه يساعد في الحفاظ على تدفق الدم خلال الشريان الضيق. فعليك تناول الأسبيرين من تلقاء نفسك وأنت تنتظر وصول المساعدة الطبية، فقط إذا كان طبيبك قد أوصاك من قبل بفعل هذا إذا ظهرت عليك أعراض الأزمة القلبية.
وقد يصف لك الأطباء في غرفة الطوارئ أدوية مشابهة للأسبيرين للوقاية من تكوّن جلطات جديدة. وتتضمن هذه أدوية مثل كلوبيدوجريل (بلافيكس) وأدوية يطلق عليها حاصرات مستقبلات صفيحات البروتين السكري 2b/3a، والتي تُعطَى عبر الوريد.
- إعطاء أدوية منع تجلط الدم الأخرى، مثل هيبارين، لجعل الدم أقل احتمالية لتكون جلطات. عادة ما يوصف هيبارين عبر الوريد أو بالحقن في الأيام القليلة الأولى، عقب الإصابة بأزمة قلبية. وقد توصف لك أدوية لتحسين وتعزيز وظائف القلب حتى يبدأ مفعول طرق العلاج الأخرى.
- رأب الوعاء وتركيب دعامة، في حالة وجود انسداد أثناء تركيب قسطرة القلب.
- المضخة البالونية، حيث يقوم الطبيب بإدخال مضخة بالونية في الشريان الرئيسي الخارج من القلب (الأورطي). ينتفخ البالون بالهواء ويقوم بتفريغه داخل الشريان الأورطي، مما يساعد على تدفق الدم وتقليل عبء العمل على القلب.
- إذا لم تكن الأدوية والإجراءات الطبية مفيدة في علاج الصدمة قلبية المنشأ، فقد يوصي الطبيب حينئذ بالتدخل الجراحي. مثل جراحة تحويل مسار الشريان التاجي أو جراحة إصلاح إصابات القلب أو وضع أجهزة مساعدة للبطين وفي حال فشل كل الطرق، فقد يكون زرع القلب هو الحل الأخير.
* المصدر
Cardiogenic Shock
What is cardiogenic shock?