الطفل

إذا لم يحصل أطفالنا على قسط كافٍ من النوم، فهناك بعض الأمور التي يمكن تجربتها للمساعدة، على سبيل المثال:

يعاني الكثير من الأهالي من مشكلة تهيئة الطفل لاستقبال مرحلة الروضة (ما قبل المدرسة)، حيث تكون تلك المرحلة صعبة بالنسبة للطفل والوالدين على حد السواء.

قبل جائحة فيروس كورونا الجديد، كانت العودة إلى المدرسة وقتًا مليئًا بالإثارة للآباء والطلاب والمعلمين. لكن، هذه السنة المدرسية، الأمر معقد ومقلق للكل.

لا يُوصى بأدوية السعال والبرد للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين، ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت أدوية السعال والبرد مناسبة للأطفال الأكبر سنًا أم لا.

يمكن لسيلان اللعاب، وسوء المزاج، والبكاء، أن تحوّل عملية التسنين إلى معاناة شاقة لكل من الوالديْن والرضيع على حد سواء.

ليس هناك من أب أو أم إلا واستخدما الباراسيتامول لتسكين الألم وتخفيض الحرارة عند الأبناء، ذلك الدواء الذي يعتبر بجرعته الزائدة سببا لقصور الكبد عند الأطفال، فإلى أي حد يعتبر آمناً للاطفال؟ ومتى يجب إعطاؤه؟ وما هي ضوابط استخدامه؟

يعتبر السعال أحد دفاعات الجسم لإزالة الأجسام الغريبة أو اللعاب والمخاط من الجهاز التنفسي، ورغم الإزعاج الذي يسببه إلا أنه ضروري لصحة الإنسان، ويعد السعال حاداً إذا بدأ فجأة واستمر أقل من أسبوعين، ومزمنا إذا استمر أكثر من ذلك.

الربو من أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً في الأطفال، ويصيب 1 من كل 11 طفلاً، والمشكلة بالنسبة لهؤلاء الأطفال المصابين بالربو هو كيف تؤثر ممارسة الرياضة على المرض؟ وكيف تؤثر السباحة على مصابي الربو؟

تبدأ أعراض الأكزيما بالظهور عند الأطفال خلال الأشهر الأولى من حياتهم، وذلك على شكل طفح جلدي أو بقع حمراء في أماكن معيّنة (الأذنين أو منطقة الحفاض).

تحدّثنا في مقال سابق عن بحث جديد قام به العلماء يفتح الباب على مصراعيه للوصول إلى السبب الحقيقي لحصول التوحّد (Autism spectrum disorder)، وفي مقالنا هذا نستكمل آخر ما توصل اليه العلماء بشأن علاج التوحد.