هناك أربعة مبادئ لوقاية أنفسنا وعائلاتنا وأحبائنا من الوقوع ضحية التسمم الغذائي في هذا العيد، سنشرحها فيما يلي:
1- راع النظافة
- تأكد، وأنت تزور أصدقاءك بالعيد وأولادك يلعبون، ألا يتناولوا أي طعام قبل غسل أيديهم جيدا بالماء والصابون. وفي منزلك، اغسل يديك واغسل أدوات المطبخ والسطوح التي تستخدمها في تحضير الطعام بالماء الحار والصابون قبل وبعد إعداد الطعام، و في كل مناسبة، فالجراثيم (البكتيريا) تتواجد بكثرة في كل مطبخ، خاصة في الأجواء الحارة التي نخبرها هذه الأيام. واغسل الخضار والفواكه الطازجة تحت الماء الجاري قبل تحضيرها للطبخ أو قبل وضعها على طاولة الطعام.
اقــرأ أيضاً
2- افصل أنواع الأطعمة عن بعضها
خطط لتحضير الأطعمة الجاهزة للأكل، كالفواكه والحلويات، قبل إحضار اللحم النيء، كي تمنع البكتيريا المتواجدة على اللحم من الانتقال للأطعمة الجاهزة، فحتى بعد تنظيف يديك وأدوات وسطوح المطبخ، يمكن للبكتيريا أن تنتقل من اللحوم والدواجن والسمك والبيض إلى الطعام الذي حضرته للأكل -ما لم تفصلها عنه. وإذا شئت أن تحضر طبق اللحم أولا، فعد -بعد انتهائك من ذلك- إلى غسل كل أدوات وسطوح المطبخ من جديد قبل تحضير الأطعمة الجاهزة.
3- سخن الطعام للحرارة المناسبة
وأفضل طريقة لذلك استخدام ميزان حرارة خاص بالأطعمة، فالاعتماد على النظر إلى لون الطعام أو جسه بإحدى أدوات الأكل ثبت أنه غير كاف. وهناك درجة حرارة تناسب كل نوع من الأطعمة يحسن أن تتعرف عليها، فالحرارة الداخلية المناسبة لوجبات اللحوم الكاملة والسمك مثلا هي 63 درجة مئوية، والحرارة المناسبة للحم المفروم هي 71 درجة، وللدجاج 74 درجة، أما البيض فيسخن حتى يصبح صفاره وبياضه قاسيين.
وإذا كنت تحضر وليمة من الخضار واللحم معا (كما هي الحال في أكثرالصحون الشرقية) فمن المستحسن أن تتأكد من حرارة قطع اللحم بفحص الحرارة الداخلية لقطعة أو أكثر منها.
اقــرأ أيضاً
4- احفظ الطعام بشكل جيد
فدرجة حرارة البراد يجب أن تكون دوما 4.4 درجة مئوية، وعليك بوضع الطعام الذي ترغب في تبريده في البراد بسرعة، فالبكتيريا تنمو على الطعام إن بقي خارج البراد (في جونا الحار الحالي) خلال ساعة لا أكثر، ويفضل أن توضع الأطعمة التي تشمل اللحم والبيض في أوعية مسطحة (لا أوعية عميقة) حتى يتم تبريدها بسرعة.
وإذا جمدت طعاما وأردت أن تستهلكه، فلا تضعه مباشرة في درجة الحرارة العادية، بل ضعه في البراد لفترة كافية كمرحلة أولى. أخيرا، إذا كنت في أدنى شك أن الطعام لم يبرد أو يجمد بشكل كاف، فألقه جانبا من دون تذوقه.
- تأكد، وأنت تزور أصدقاءك بالعيد وأولادك يلعبون، ألا يتناولوا أي طعام قبل غسل أيديهم جيدا بالماء والصابون. وفي منزلك، اغسل يديك واغسل أدوات المطبخ والسطوح التي تستخدمها في تحضير الطعام بالماء الحار والصابون قبل وبعد إعداد الطعام، و في كل مناسبة، فالجراثيم (البكتيريا) تتواجد بكثرة في كل مطبخ، خاصة في الأجواء الحارة التي نخبرها هذه الأيام. واغسل الخضار والفواكه الطازجة تحت الماء الجاري قبل تحضيرها للطبخ أو قبل وضعها على طاولة الطعام.
2- افصل أنواع الأطعمة عن بعضها
خطط لتحضير الأطعمة الجاهزة للأكل، كالفواكه والحلويات، قبل إحضار اللحم النيء، كي تمنع البكتيريا المتواجدة على اللحم من الانتقال للأطعمة الجاهزة، فحتى بعد تنظيف يديك وأدوات وسطوح المطبخ، يمكن للبكتيريا أن تنتقل من اللحوم والدواجن والسمك والبيض إلى الطعام الذي حضرته للأكل -ما لم تفصلها عنه. وإذا شئت أن تحضر طبق اللحم أولا، فعد -بعد انتهائك من ذلك- إلى غسل كل أدوات وسطوح المطبخ من جديد قبل تحضير الأطعمة الجاهزة.
3- سخن الطعام للحرارة المناسبة
وأفضل طريقة لذلك استخدام ميزان حرارة خاص بالأطعمة، فالاعتماد على النظر إلى لون الطعام أو جسه بإحدى أدوات الأكل ثبت أنه غير كاف. وهناك درجة حرارة تناسب كل نوع من الأطعمة يحسن أن تتعرف عليها، فالحرارة الداخلية المناسبة لوجبات اللحوم الكاملة والسمك مثلا هي 63 درجة مئوية، والحرارة المناسبة للحم المفروم هي 71 درجة، وللدجاج 74 درجة، أما البيض فيسخن حتى يصبح صفاره وبياضه قاسيين.
وإذا كنت تحضر وليمة من الخضار واللحم معا (كما هي الحال في أكثرالصحون الشرقية) فمن المستحسن أن تتأكد من حرارة قطع اللحم بفحص الحرارة الداخلية لقطعة أو أكثر منها.
4- احفظ الطعام بشكل جيد
فدرجة حرارة البراد يجب أن تكون دوما 4.4 درجة مئوية، وعليك بوضع الطعام الذي ترغب في تبريده في البراد بسرعة، فالبكتيريا تنمو على الطعام إن بقي خارج البراد (في جونا الحار الحالي) خلال ساعة لا أكثر، ويفضل أن توضع الأطعمة التي تشمل اللحم والبيض في أوعية مسطحة (لا أوعية عميقة) حتى يتم تبريدها بسرعة.
وإذا جمدت طعاما وأردت أن تستهلكه، فلا تضعه مباشرة في درجة الحرارة العادية، بل ضعه في البراد لفترة كافية كمرحلة أولى. أخيرا، إذا كنت في أدنى شك أن الطعام لم يبرد أو يجمد بشكل كاف، فألقه جانبا من دون تذوقه.