تتميز غُدّة الكَبِدُ Liver بأنها من أكثر أعضاء جسم الإنسان تعدداً واختلافاً في الوظائف التي تقوم بها. فالكبد على علاقة وثيقة بعمليات الاستقلاب metabolism (وهي مجموعة من التفاعلات الكيميائية في خلايا الكائنات الحية اللازمة لاستمرار الحياة) واختزان المواد الغذائية، ولذلك فإنها تتأثر بشكل كبير بالحالة الغذائية للجسم، وعليه فإن الأمراض التي تنال منه تعرقل من استقلاب معظم العناصر الغذائية مسببةً سوء تغذية.
وتحدث أمراض الكبد نتيجة عدة أسباب، أهمها العدوى بالفيروسات والطفيليات والجراثيم، أو تناول مواد سامة، أو زيادة الدهون في الجسم في حالة السمنة، وكذلك الإدمان على الكحول.
1- وجود خلل في استقلاب العناصر المختلفة.
2- ظهور إسهال دهني لدى مرضى التليف الكبدي وما يصاحبه من فقد في الفيتامينات الذائبة في الدهون.
3- سوء امتصاص المواد الغذائية.
4- سوء الهضم الناتج عن اختلال وظائف الكبد.
5- حالة فقدان للشهية والغثيان.
1- تمكين الكبد من إعادة تكوين أنسجة جديدة.
2- منع حدوث الغيبوبة الكبدية أو التخفيف منها.
3- المحافظة على الحالة الغذائية للمريض ومحاولة تحسينها، وذلك من خلال تزويده بالقدر الكافي من الطاقة والبروتينات وبقية العناصر الضرورية.
ويقوم العلاج الغذائي في أمراض الكبد بدور أساسي في تصحيح حالة سوء التغذية الموجودة، وبالتالي تحسين سير الحالة المرضية. وبشكل عام فإن النظام الغذائي يجب أن يكون مصمماً لكل فرد على حدة طبقاً لحالته المرضية، حيث تحدد نسبة البروتين بحسب درجة الخلل الكبدي ووظائفه، كما يتم التحكم في توازن السوائل وأملاح الجسم بحسب الحالة أيضاً.
لذلك فإننا سنتناول في هذا الملف الأغذية المناسبة لكل حالة من حالات أمراض الكبد على حدة، ويحتوي الملف على هذه الموضوعات:
- التغذية المناسبة لمريض الالتهاب الكبدي الحاد.
- التغذية المناسبة لمريض تليف (تشمع) الكبد.
- التغذية المناسبة لمريض الفشل الكبدي.
- التغذية المناسبة لمريض زرع الكبد.
- الآثار الغذائية الناجمة عن أمراض الكبد
1- وجود خلل في استقلاب العناصر المختلفة.
2- ظهور إسهال دهني لدى مرضى التليف الكبدي وما يصاحبه من فقد في الفيتامينات الذائبة في الدهون.
3- سوء امتصاص المواد الغذائية.
4- سوء الهضم الناتج عن اختلال وظائف الكبد.
5- حالة فقدان للشهية والغثيان.
- ما هي أهمية العناية الغذائية لمريض الكبد؟
1- تمكين الكبد من إعادة تكوين أنسجة جديدة.
2- منع حدوث الغيبوبة الكبدية أو التخفيف منها.
3- المحافظة على الحالة الغذائية للمريض ومحاولة تحسينها، وذلك من خلال تزويده بالقدر الكافي من الطاقة والبروتينات وبقية العناصر الضرورية.
ويقوم العلاج الغذائي في أمراض الكبد بدور أساسي في تصحيح حالة سوء التغذية الموجودة، وبالتالي تحسين سير الحالة المرضية. وبشكل عام فإن النظام الغذائي يجب أن يكون مصمماً لكل فرد على حدة طبقاً لحالته المرضية، حيث تحدد نسبة البروتين بحسب درجة الخلل الكبدي ووظائفه، كما يتم التحكم في توازن السوائل وأملاح الجسم بحسب الحالة أيضاً.
لذلك فإننا سنتناول في هذا الملف الأغذية المناسبة لكل حالة من حالات أمراض الكبد على حدة، ويحتوي الملف على هذه الموضوعات:
- التغذية المناسبة لمريض الالتهاب الكبدي الحاد.
- التغذية المناسبة لمريض تليف (تشمع) الكبد.
- التغذية المناسبة لمريض الفشل الكبدي.
- التغذية المناسبة لمريض زرع الكبد.