مرض الزهايمر (Alzheimer) هو أحد أمراض الأعصاب التي تؤدي مع الوقت إلى ضعف الإدراك، وصعوبة التفكير المنطقي، وضعف الذاكرة، ويتبعه بعض التغيرات السلوكية والنفسية.
لا يظهر المرض فجأة بل يتطور تدريجياً إلى أن يصل إلى فقدان شديد للذاكرة، وعدم القدرة على أداء مهام الروتين اليومي، ويظهر على المريض لا مبالاة وانسحاب اجتماعي، وقد تظهر بعض السلوكيات النفسية والتقلبات المزاجية.
اقــرأ أيضاً
* الغذاء وأسباب المرض؟
السبب الرئيسى للمرض ما زال غير معروف، ولكن لسبب ما تترسب ألواح من البروتين الخاص في الدماغ مع حدوث اختلال في الخلايا والمحفزات العصبية، ومن ثم تفقد الخلايا التشابك بينها، وتتقلص أنسجة الدماغ.
عند غياب السبب الرئيسي تتعدد عوامل الخطورة، فتعتبر الوراثة عاملاً هاماً لحدوث تلك التغيرات، ولكنها ليست السبب الوحيد، فقد وجد الباحثون أدلة قوية على وجود ارتباط وثيق بين نمط الحياة، ونوع الغذاء بالمرض، وهذا يعطينا أمل بوجود ما نستطيع فعله للوقاية من هذا المرض، بل وتخفيف الأعراض الذهنية للمرضى الفعليين.
* الأطعمة التي قد تحفز فقدان الذاكرة.. امتنع عنها
لكي نحافظ على ذاكرة قوية، يحتاج الدماغ إلى غذاء خاص به مثل الدهون الصحية، والفواكه، والخضروات، والبروتينات الصحية، والفيتامينات، والمعادن بكميات كافية، كما أن أي غذاء يزيد من الالتهابات يعتبر عامل خطورة لحدوث المرض مثل الكثير من السكر والمواد المصنعة؛ فهى تزيد من إنتاج السموم، وتؤدى لتراكم لويحات البروتين في المخ، ونتيجة لذلك ضعف الوظيفة الإدراكية.
حقاً إن تغيير العادات الغذائية ليس بالأمر السهل، ولكن الحفاظ على قوة الذاكرة أمر يستحق العناء، والجميع يحتاج لذلك، وليس فقط كبار السن.
اقــرأ أيضاً
امتنع عن:
- اللحوم المصنعة، مثل الهامبرغر والسوسيس والهوت دوغ، وكذلك اللحوم المدخنة لاحتوائها على مواد ضارة.
- الحلوى والكيك الملون والمياه الغازية والعصائر المحفوظة.
- السمن النباتى والمهدرج.
- المواد الحافظة والملونة ومكسبات الطعم والرائحة.
- البيرة من المواد المرتبطة بالمرض لاحتوائها على النتريت.
- الفشار المصنوع بالميكروويف يحتوى على مادة كيميائية (ثنائي الأسيتيل) التي قد تزيد من ترسب الأميلويد في المخ.
لا تسرف في:
- الأطعمة البيضاء مثل المكرونة والكعك والسكر الأبيض والأرز الأبيض والخبز الأبيض، أما الاستخدام المعتدل فلا بأس به.
- الأجبان المصنعة المطبوخة.
اقــرأ أيضاً
* تناول الأطعمة التي تعزز الذاكرة
- الخضروات الورقية خاصة الداكنة.
- أسماك المياه الباردة مثل السلمون والتونة والمكاريل والهلبوت والسردين فهى غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
- البذور (مثل بذر الكتان) والمكسرات والزيوت الصحية، مثل زيت الزيتون.
- الفواكه ذات الألوان الزاهية لغناها بمضادات الأكسدة مثل التوت والفراولة والرمان والقرع والعنب الأحمر والتين والخوخ والبرتقال والكرز.
- الزيتون وزيت الزيتون الذي تم عصره على البارد - بالإضافة لاحتوائه على أوميغا 3 - فهو يحتوى أيضا على مادة تسمى oleocanthal التي تساعد على تحطيم البروتين المترسب المرتبط بمرض الزهايمر.
- زيت جوز الهند (على البارد) فهو صحي للقلب خال من الكوليسترول، ويحسن من استخدام الجسم للأنسولين، ويزيد من مستوى الكوليسترول الجيد (HDL)، كما أنه مضاد للأكسدة.
- الزبد من الماشية التي تتغذى على العشب الأخضر.
اقــرأ أيضاً
* احرص على
- تجنب الأطعمة المقلية.
- خفض السكريات.
- الحد من تناول الملح.
- شرب كمية كافية من الماء والسوائل (المشروبات العشبية، الحساء، الشاي، العصائر) حتى لا تصاب بالجفاف مع اعتبار درجات الحرارة.
لا يظهر المرض فجأة بل يتطور تدريجياً إلى أن يصل إلى فقدان شديد للذاكرة، وعدم القدرة على أداء مهام الروتين اليومي، ويظهر على المريض لا مبالاة وانسحاب اجتماعي، وقد تظهر بعض السلوكيات النفسية والتقلبات المزاجية.
* الغذاء وأسباب المرض؟
السبب الرئيسى للمرض ما زال غير معروف، ولكن لسبب ما تترسب ألواح من البروتين الخاص في الدماغ مع حدوث اختلال في الخلايا والمحفزات العصبية، ومن ثم تفقد الخلايا التشابك بينها، وتتقلص أنسجة الدماغ.
عند غياب السبب الرئيسي تتعدد عوامل الخطورة، فتعتبر الوراثة عاملاً هاماً لحدوث تلك التغيرات، ولكنها ليست السبب الوحيد، فقد وجد الباحثون أدلة قوية على وجود ارتباط وثيق بين نمط الحياة، ونوع الغذاء بالمرض، وهذا يعطينا أمل بوجود ما نستطيع فعله للوقاية من هذا المرض، بل وتخفيف الأعراض الذهنية للمرضى الفعليين.
* الأطعمة التي قد تحفز فقدان الذاكرة.. امتنع عنها
لكي نحافظ على ذاكرة قوية، يحتاج الدماغ إلى غذاء خاص به مثل الدهون الصحية، والفواكه، والخضروات، والبروتينات الصحية، والفيتامينات، والمعادن بكميات كافية، كما أن أي غذاء يزيد من الالتهابات يعتبر عامل خطورة لحدوث المرض مثل الكثير من السكر والمواد المصنعة؛ فهى تزيد من إنتاج السموم، وتؤدى لتراكم لويحات البروتين في المخ، ونتيجة لذلك ضعف الوظيفة الإدراكية.
حقاً إن تغيير العادات الغذائية ليس بالأمر السهل، ولكن الحفاظ على قوة الذاكرة أمر يستحق العناء، والجميع يحتاج لذلك، وليس فقط كبار السن.
امتنع عن:
- اللحوم المصنعة، مثل الهامبرغر والسوسيس والهوت دوغ، وكذلك اللحوم المدخنة لاحتوائها على مواد ضارة.
- الحلوى والكيك الملون والمياه الغازية والعصائر المحفوظة.
- السمن النباتى والمهدرج.
- المواد الحافظة والملونة ومكسبات الطعم والرائحة.
- البيرة من المواد المرتبطة بالمرض لاحتوائها على النتريت.
- الفشار المصنوع بالميكروويف يحتوى على مادة كيميائية (ثنائي الأسيتيل) التي قد تزيد من ترسب الأميلويد في المخ.
لا تسرف في:
- الأطعمة البيضاء مثل المكرونة والكعك والسكر الأبيض والأرز الأبيض والخبز الأبيض، أما الاستخدام المعتدل فلا بأس به.
- الأجبان المصنعة المطبوخة.
* تناول الأطعمة التي تعزز الذاكرة
- الخضروات الورقية خاصة الداكنة.
- أسماك المياه الباردة مثل السلمون والتونة والمكاريل والهلبوت والسردين فهى غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
- البذور (مثل بذر الكتان) والمكسرات والزيوت الصحية، مثل زيت الزيتون.
- الفواكه ذات الألوان الزاهية لغناها بمضادات الأكسدة مثل التوت والفراولة والرمان والقرع والعنب الأحمر والتين والخوخ والبرتقال والكرز.
- الزيتون وزيت الزيتون الذي تم عصره على البارد - بالإضافة لاحتوائه على أوميغا 3 - فهو يحتوى أيضا على مادة تسمى oleocanthal التي تساعد على تحطيم البروتين المترسب المرتبط بمرض الزهايمر.
- زيت جوز الهند (على البارد) فهو صحي للقلب خال من الكوليسترول، ويحسن من استخدام الجسم للأنسولين، ويزيد من مستوى الكوليسترول الجيد (HDL)، كما أنه مضاد للأكسدة.
- الزبد من الماشية التي تتغذى على العشب الأخضر.
* احرص على
- تجنب الأطعمة المقلية.
- خفض السكريات.
- الحد من تناول الملح.
- شرب كمية كافية من الماء والسوائل (المشروبات العشبية، الحساء، الشاي، العصائر) حتى لا تصاب بالجفاف مع اعتبار درجات الحرارة.