الأخ الكريم؛
نتمنى لك تمام الشفاء بعد انتهاء العملية الجراحية، وبعد..
بالنسبة لما أثبته لقاح كورونا من فروقات كبيرة في تقليل نسب الإصابة والمضاعفات من فيروس كورونا نتيجة الحصول على اللقاح وطبقاً لما نشرته التقارير الطبية في مركز مكافحة العدوى.
الإصابة ببعض السعال والحرارة وضيق التنفس بعد الشفاء من كوفيد 19 ربما هي بقايا المرض ولا تستدعي القلق، إلا إذا استمر ارتفاع الحرارة أكثر من 38 درجة واستمر السعال وضيق التنفس.
الأخت الكريمة؛
لا ينصح بشكل عام بأخذ أي لقاح مع وجود مرض حاد وحمّى. الأفضل الانتظار أسبوعين والتأكد من تمام الشفاء قبل أخذ أي لقاح، بما فيها لقاح كورونا أو غيره.
الأخت الكريمة؛
قد تكون أعراض ألم الصدر والكحة وألم أسفل الظهر أعراضاً لوجود حالة التهاب، سواء كانت بفيروس الإنفلونزا أو كورونا أو غيرها من الفيروسات والجراثيم.
أظهرت دراسة جديدة أن استخدام عقار فلوفوكسامين المضاد للاكتئاب لعلاج مرضى كوفيد-19 المصابين بأعراض حادة قد يقلل بمعدل الثلث من حاجة المرضى لدخول المستشفى بسبب شدة الأعراض.
الأخ الكريم؛
يرجى البدء بإجراء التمارين الشمية، والتي تتضمن اختيار أربع روائح مختلفة والقيام باستنشاق كل رائحة على حدة لعشرين مرة، ثم ترك فاصل من خمس إلى عشر دقائق قبل إعادة نفس العملية.
الإصابات الفيروسية المسببة لأعراض الزكام من سيلان أنف وسعال وارتفاع في الحرارة هي محددة لنفسها خلال أسبوع إلى أسبوعين من بدء الإصابة، وقد تلطف الأدوية المضادة للاحتقان والسعال من الأعراض، لكنها لا تفيد في تقصير مدة الإصابة حقيقة.