أخبار طبية
تخطط جونسون آند جونسون لدفع 6.5 مليارات دولار لتسوية الدعاوى القضائية التي تدَّعي أن منتجاتها من بودرة الأطفال القائمة على مادة التلك تسبب سرطان المبيض.
طفح الحفاض
طفح الحفاض هو التهاب جلدي يكون فيه رد فعل للجلد للبول والبراز.
الطفل
لأن الرضيع المبتسر أكثر عرضة للمشاكل الصحية من الأطفال الآخرين، نقدم لك في هذا المقال كل ما يهمك عن كيفية العناية بجلد الرضع المبتسرين.
الطفل
الأطفال حديثو الولادة لديهم جلد حساس جداً، ويحتاج إلى المزيد من الرعاية والحماية، وجلدهم يصاب بالعديد من المشاكل الشائعة
الطفل
قرف اللبن (أو خبز الرأس أو قشرة رأس الرضيع)، وهو المصطلح الشائع لمرض التهاب الجلد الدهني لدى الرضع، الذي يتسبب في بقع متقشرة على فروة رأس الطفل.
استشارات صحية
الأخت العزيزة؛
تحية طيبة وبعد..
التهاب منطقة الحفاض هو مشكلة شائعة ومتكررة عند الرضع وتحديد السبب هو الحل الجذري لإيقاف المشكلة.
تحية طيبة وبعد..
التهاب منطقة الحفاض هو مشكلة شائعة ومتكررة عند الرضع وتحديد السبب هو الحل الجذري لإيقاف المشكلة.
استشارات صحية
الأخ الكريم؛
تحية طيبة وبعد..
إن ما وصفته من طفح منطقة الحفاض هو بالغالب إصابة بالفطريات، لذا لو بالإمكان إيجاد كريم كانستين وتطبيقه مرتين يوميا لمدة عشرة أيام.
تحية طيبة وبعد..
إن ما وصفته من طفح منطقة الحفاض هو بالغالب إصابة بالفطريات، لذا لو بالإمكان إيجاد كريم كانستين وتطبيقه مرتين يوميا لمدة عشرة أيام.
استشارات صحية
الأخ الكريم معاذ؛
أهلا ومرحبا بك.. ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
التهاب الجلد في منطقة الحفاض من الشكاوى الشائعة عند كثير من الأمهات، وهذه الشكوى ليست مرتبطة بعمر الطفل فقد تظهر في عمر أيام، وقد تصيب عمر السنة والسنتين.
أهلا ومرحبا بك.. ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
التهاب الجلد في منطقة الحفاض من الشكاوى الشائعة عند كثير من الأمهات، وهذه الشكوى ليست مرتبطة بعمر الطفل فقد تظهر في عمر أيام، وقد تصيب عمر السنة والسنتين.
الطفل
طفح الحفاض هو أحد الأشكال الشائعة من التهابات الجلد، والذي يظهر على شكل خليط من بقع الجلد الأحمر الفاتح على مؤخرة الطفل، وربما يكون طفح الحفاض مقلقاً للوالدين والطفل، فما هي الأعراض التي تظهر على الطفل؟ وماهي مسبباته؟
الطفل
طفح الحفاض هو أحد الأشكال الشائعة من التهابات الجلد، والذي يظهر على شكل خليط من بقع الجلد الأحمر الفاتح على مؤخرة الطفل، وربما يكون طفح الحفاض مقلقاً للوالدين والطفل، فكيف يمكن علاجه والوقاية منه؟