الولادة المبكرة

الخداج أو الولادة المبكرة  بالتعريف هي ولادة تحدث قبل اكتمال 37 أسبوعًا من الحمل، وتحدث في ما يقدر بنحو 10٪ من الولادات في جميع أنحاء العالم.

هناك دراسة حديثة أجراها باحثون في المركز الوطني لأبحاث صحة السكان والرفاهية في المملكة المتحدة لفهم عوامل الخطر المتعلقة بانخفاض الوزن عند الولادة.

في النسبة الغالبة من حالات الولادة، يخرج الطفل سليما معافى، لكن أحيانا قد تؤدي بعض العوامل لحدوث مشكلة أو إصابة للطفل، فما هي أنواع الإصابات التي قد تحدث للطفل أثناء الولادة؟

وجد أن تأخير قطع الحبل السري مدة 60 ثانية على الأقل بعد الولادة قلل بشكل كبير من الوفيات أو الإعاقة عند الرضع المولودين قبل الأسبوع الثلاثين من الحمل.

وجد الباحثون أن اختبارًا مدته دقيقتان يمكنه مساعدة النساء الحوامل في معرفة هل هن معرّضات لمخاطر الولادة المبكرة.

يحدث المخاض المبكر عندما تبدأ الانقباضات العادية في فتح عنق الرحم قبل الأسبوع الـ 37 من الحمل، لولادة الطفل مبتسرا بصورة مبكرة.

حتى ظهور الطب الحديث، ومنذ بداية القرن العشرين، انخفضت مُعدلات المواليد في المنازل في معظم البلدان المُتقدمة، وغالبًا ما انخفضت إلى أقل من 1% من جميع الولادات.

كثرة السائل السلوي أو الاستسقاء السلوي، هو التراكم المتزايد للسائل الأمينوسي المحيط بالطفل في الرحم أثناء الحمل، ويحدث في نسبةٍ تقارب 1 بالمائة من حالات الحمل.

الفيبرونكتين الجنيني (Fetal fibronectin test)، هو بروتينٌ تنتجه الخلايا الجنينية يقوم بدور اللاصق، حيث يربط الكيس الأمنيوسي الذي يحمي الجنين ببطانة الرحم.