بما أن حضرتك تقومين برضاعة الطفل بانتظام فمن الوارد فعلا أن تنقطع الدورة
لفترة قد تصل إلى عام كامل، ولا يعتبر ذلك مشكلة مرضية طالما الرضاعة مستمرة ومنتظمة.
إذا قررت أن تستخدم الواقي الذكري (الكوندوم) فسوف تجد نفسك في مواجهة العديد من التساؤلات، حيث ترغب في الحصول على أعلى فعالية، وبدون تأثير على استمتاعكما.
على الرغم من أن وسائل منع الحمل المختلفة يمكن أن تسبب تأخير الحمل واستئناف دورات الحيض المنتظمة ومخاطر أخرى كثيرة على الصحة، إلا أن الأبحاث أظهرت أنها لا تسبب العقم.
الصديق الكريم علي؛
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
ألف مبروك.. ربنا يتمم زواجك على خير
الواقي الذكري وسيلة آمنة جداً للزوج والزوجة، ولا يسبب أي أضرار للبكر أو لغير البكر.
الأخ مروان؛
يقول لك الدكتور عمرو صلاح الدين - المختص بالأمراض الباطنية:
بعد قراءتنا لسؤالك نتفهم قلقك الزائد بخصوص الأعراض بالرغم من سلبية التحاليل، لذلك سنتحدث إليك قليلاً عن ثلاث نقاط، وهي:
الأخ مروان؛
بعد قراءتنا سؤالك نتفهم قلقك الزائد بخصوص الأعراض بالرغم من سلبية التحاليل، لذلك سنتحدث إليك قليلاً عن ثلاث نقاط وهي:
١. مدى كفاءة التحاليل المختلفة في الكشف عن الإيدز والمدة المطلوبة لعمل هذه التحاليل.
الأخ طلال؛
سبب سرعة القذف غير معروف بدقة علميا، ولكن قد يحدث في بعض الأحيان العارضة ثم يختفي تلقائيا، أما إذا كانت سرعة القذف مستمرة وهو الأغلب في معظم الجماع (مثلا ٩ من ١٠ مرات جماع سابقة)، فينصح باستشارة الطبيب.
تعتبر الواقيات الذكرية واحدة من أكثر أشكال تحديد النسل شيوعًا، فهي سهلة الاستخدام ورخيصة السعر، وتوفر ميزة الحماية من الأمراض الجنسية بالإضافة لمنع الحمل.
الأخت الكريمة أميمة، أهلا بك في موقع صحتك.
هناك عدة وسائل لمنع الحمل، منها الواقي الذكري، ولا توجد أية وسيلة آمنة 100 % ، فلكل وسيلة نسبة خطأ محتمل حدوثها.
الأخ الكريم ميسرة؛
نشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
نريد أن نعلمك بأن وسائل وطرق منع الحمل أو تنظيم النسل متعددة منها ما ذكرت، ومنها أيضاً اللولب الرحمي أو الـ "IUD".