"عندك نقص في الفيتامينات".. تتردد هذه الجملة كثيرا على ألسنتنا، كلما وجدنا أحدا يعاني من الأنيميا (فقر الدم)، أو تشقق الجلد والشفتين، أو نزف من اللثة أو لين (هشاشة) عظام، أو غيرها من الأعراض والأمراض...
عندما يصف الطبيب للمريض المصاب بالتهاب جرثومي، مضادا حيويا من فئة quinolone أو Tetracycline، يظن المريض أنه من الآمن مرافقتها بالفيتامينات، أو كأس من الحليب، أو استخدام مضاد للحموضة لئلا يؤثر الدواء على المعدة.
هناك وجبات غذائية يحتاجها الحاج، إذ تحافظ على توازن الطاقة في جسمه وتوفر له سوائل تعوض الفاقد منه وتزيد مناعة الجسم، بما يتناسب مع المجهود البدني الذي يبذله الحاج خلال أدائه المناسك.
يختلف تجاوب الجسم مع الفيتامينات من شخص إلى آخر، لذلك نقدم دليلاً يساعد على معرفة فوائد ومخاطر تناول أهم أنواع الفيتامينات والمعادن، مع توضيح مصادرها الطبيعية