كشفت دراسة حديثة تأثيرًا سلبيًا جديدًا للعلاج الكيميائي على المصابات بحالات سرطان الثدي، فقد ظهر أنه يساهم في تسريع التدهور البدني لدى كبار السن من النساء.
يعد التعرف على علامات وأعراض الجفاف أمراً ضرورياً لمريض السرطان الذي يخضع للعلاج الكيميائي، فغالباً ما يكون التقيؤ والإسهال من التأثيرات الجانبية للعلاج الكيميائي، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى الإصابة بالجفاف.
الهبات الحرارية هذه قد تكون بسبب المرض نفسه، وقد تكون بسبب العلاج الكيماوي، وقد تكون أيضاً بسبب تأثير العلاج الكيماوي على إفراز الهرمونات في الجسم، فيؤدي نقص بعض الهرمونات مثل هرمون الإستروجين عند النساء إلى هذه الهبات الحرارية.