على الرغم من وجود أنواع مختلفة من العلاج النفسي التي قد تكون فعالة في علاج الاكتئاب، قد يلجئ الأطباء إلى مضادات الاكتئاب والعلاج الدوائي للاكتئاب.. ما هي مدى فعاليته ومتى يكون الحل.. وأفضل أنواعه
سيلتوريكسانت دواء جديد يعالج أعراض الاكتئاب والأرق بشكل انتقائي وبآثار جانبية قليلة، وهو في المرحلة الثالثة من التجارب. تعرف معنا على تفاصيل هذا الدواء.
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية فى عام 2019 على البخاخ الأنفي سبرافاتو (إسكيتامين) لعلاج الاكتئاب المقاوم للعلاج مع مضادات الاكتئاب الفموية. فما هو هذا الدواء؟
أهلا وسهلا بكِ عزيزتي المرسلة؛
شكراً لمشاركتنا مشاعرك؛
كلامك هذا.. رؤيتك للأمر على أنه ليس طبيعياً وليس أمراً يجب التسليم به والتعايش معه.. هذا هو بداية طريق الحل.
أهلاً وسهلاً بكِ عزيزتي سارة؛
شكراً لاستشارتك لنا وثقتك؛
عزيزتي سارة، ما أراه أمامي هو التخبط الذي يضعنا فيه الاكتئاب.. تخبط في مشاعرنا.. تخبط في أفكارنا عن أنفسنا وعن المحيط.. نرى أنفسنا سيئين تارة وجيدين تارة أخرى.
أهلا سناء؛
الاكتئاب ليس مرضاً سهلاً، هو مرض يؤثر بشكل بالغ على الإنسان، ويمكن أن يعطل حياته كثيرا. وفي أحيان كثيرة لا بد من التدخل الطبي لعلاج الاكتئاب بدلاً من أن تزيد حدته وشدته.
عزيزتي هالة /
وصف الدواء النفسي عملية تخضع لعدة عوامل منها الأعراض الموجودة وشدتها، والاستجابة السابقة لأنواع معينة أو عدم الاستجابة، ومنها عوامل جسدية كعمر المريض، وحالته الجسدية، والأمراض العضوية وغيابها.
الصديقة الكريمة زهراء؛
ألف سلامة عليك
الأعراض التي تصفينها هي أعراض الاكتئاب.. الاكتئاب الذي يأكل الروح ويحرمك من الحياة.
ولكن أبشرك أن العلاج سيؤتي ثماره، والمهم أن تواظبي عليه
الصديق الكريم صابر؛
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
ألف سلامة على ابنك.. نتمنى له دوام العافية والصحة؛
من المهم جدا أن يمارس ابنك التزاماته وأمور حياته وعمله ودراسته، ولكن لا أحبذ إطلاقاً أن تقوموا بالضغط عليه.
قد نحجم عن تناول مضادات الاكتئاب إما اقتناعاً بعدم فعاليتها، أو خوفاً من أعراضها الجانبية، أو لتوهم أنها تؤدي للإدمان وقد يصعب التوقف عنها. فما حقيقتها؟
عزيزتي البنفسج،
عقار الايسيتالوبرام هو أحد أهم مضادات الاكتئاب، لكن يراودني الشك في ما إذا كنت لا تزالين في المتابعة مع طبيبتك، إذ إنه في أغلب الحالات لا نفضل استمرار العلاج الدوائي لهذه المدة، ولذلك راجعي طبيبتك في هذه النقطة.
أنا فخورة جداً بك يا سارة، وبرحلتك في تغيير حياتك للأفضل، ولكن قصة الدواء تحتاج منك لمراجعة، ومتابعة حتى مع مللك من ذلك؛ فالاكتئاب زائر ثقيل الظل يلقي بظلاله في مساحات التفكير والمشاعر والجسد، ويأكل الطاقة