أظهرت مقالة بحثية حديثة أن زيادة عدد الإصابات والضربات الرأسية في كرة القدم قد تؤدي إلى زيادة معدلات الإصابة بأمراض عصبية تنكسية لدى اللاعبين المحترفين.
التصلّب الجانبي الضُّموري (ALS) هو اضطراب عصبي-عضلي يسبب ضعفًا متزايدًا في العضلات، ويسبب العديد من الأعراض الأخرى، وتنطوي العلاجات على إبطاء تطور وتقدم المرض فقط. سنتعرف أكثر في هذا المقال على مرض التصلّب الجانبي الضُّموري
عزيزي؛
أسباب الخدر أو الضعف في اليد فقط متعددة، فقد تكون المشكلة ناتجة عن الفقرات العنقية كالانزلاق الغضروفي أو خلل الخلايا الحركية كالتصلب الضموري الجانبي.
مرض التصلب الجانبي الضموري ينتج بسبب اضمحلال الخلايا الحركية وليس له علاج شاف حتى وقتنا الحاضر، ويؤدي في النهاية إلى صعوبة الحركة والبلع، وقد يمتد إلى عضلات التنفس أيضاً.
الأخ الفاضل محمود صالح؛
تحية طيبة وبعد؛
مرض داء العصبون هو مرض يصيب الخلايا الحركية في المخ والحبل الشوكي، ويؤدي إلى ضمورها وتحللها؛ مما يصيب المريض بأعراض مثل عدم القدرة على الحركة والبلع والتنفس.
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن عقاراً يستخدم منذ عقود من الزمن لعلاج الملاريا يمكن أن يبطئ تطور مرضى التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis)، وهو مرض عصبي سريع ونادر يتسبب في هلاك وموت الخلايا العصبية الحركية تدريجياً.
وافقت هيئة الغذاء والدواء الأميركية على عقار جديد لعلاج مرضى التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis ALS)، وهو مرض عصبي سريع ونادر يتسبب في هلاك وموت الخلايا العصبية الحركية تدريجياً.