عزيزي عبد الله،
يعتبر البروتين من أهم المكونات الغذائية لصحة الجسد، لكن أحيانا يصعب على المرء التحضير الطويل للوجبات التي تحتوي علي القدر الكافي من البروتين، لذا، يمكن استخدام مشروب البروتين كمكمل غذائي.
الأخ الكريم؛
يختلف السكري من النوع الثاني عن النوع الأول بأن البنكرياس ينتج الإنسولين بالفعل، ولكن بكميات لا تكفي لإدخال الغلوكوز المطلوب إلى الخلايا، وعندما لا يتمكن السكر من الوصول إلى مكان عمله، فإن ذلك يؤدي إلى ارتفاع مستويات سكر الدم.
أفادت دراسة إسبانية حديثة، بأن كمية البروتين في نظامنا الغذائي يمكن أن تلعب دورًا في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، وخاصة لدى الأشخاص المعرضين للخطر.
تتماثل جروح الإنسان – الذي ليس لديه أمراض أخرى- للشفاء بسرعة أكبر من الأشخاص المرضى، خصوصاً إذا ما تمّ العناية بالجرح من ناحية التنظيف ووقايته من الالتهاب، ولكن هل هناك أغذية تساعد على التئام الجروح؟
هناك وجبات غذائية يحتاجها الحاج، إذ تحافظ على توازن الطاقة في جسمه وتوفر له سوائل تعوض الفاقد منه وتزيد مناعة الجسم، بما يتناسب مع المجهود البدني الذي يبذله الحاج خلال أدائه المناسك.
تتوالى النصائح المختلفة التي نسمعها أو نطالع عنها عما يحسن تناوله وما ينبغي نبذه من الطعام.. فماذا نفعل تجاه هذه التوصيات الغذائية المختلفة، وحتى المتناقضة أحيانا؟