استئصال الثدي عمليّة جراحيّة يتم فيها إزالة أحد الثديين أو كليهما، جزئياً أو كلياً. واستئصال الثدي عادةً جزء من الخطّة العلاجيّة لسرطان الثدي. فلماذا يتم استئصال الثدي؟ وما الأسباب المؤدية له؟ وكيف يتم التعايش معه؟
سرطان الثدي من السرطانات الأكثر شيوعاً بين النساء، وما زالت عملية استئصال الثدي إحدى طرق العلاج، وإعادة ترميم الثدي مهمة للكثيرات، فما هو دور موسعات الأنسجة؟
استئصال الثدي هو إجراء جراحي لعلاج سرطان الثدي، تتم فيه إزالة الثدي والأنسجة المجاورة له أحيانًا. ولفترة من الزمن، كان استئصال الثدي هو العلاج القياسي لسرطان الثدي.
السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد؛
تورم اليد بعد استئصال ورم في الثدي، خصوصاً بعد تفريغ الغدد الليمفاوية تحت الإبط قد يحدث بسبب تجمع السائل الليمفاوي في الذراع واليد، وهذا شائع حدوثه في هذه الحالات.
السائل الكريم؛
ألف سلامة على الوالدة الكريمة..
بالنسبة لآلام الركبة فهي في الغالب ليست بسبب العلاج الكيمياوي، ولكن لا بد من تقييم الأمر بشكل مباشر من خلال الطبيب المعالج لإجراء الفحص الطبي المناسب.
بعد استئصال الثدي قد تحدث بعض المضاعفات غير الخطيرة، وأهمها حدوث تجمع لسائل تحت الجلد. وننصح لو كانت الكمية قليلة بتركها حتى يحدث امتصاص ذاتي، ولو كانت كبيرة يمكن سحبها عن طريق الشفط بإبرة بعد التعقيم الجيد.
سرطان الثدي من أكثر سرطانات الثدي شيوعاً عند النساء، ويعالج هذا النوع من السرطان في كثير من الأحيان باستئصال الثدي، والذي قد يسبب التورم الليمفاوي للذراع.