السل مرض معدٍ يصيب الرئتين في أكثر الأحيان، بسبب بكتيريا تُعرف بالمتفطرة السليّة أو عصية كوخ نسبة إلى اسم مكتشفها.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 1.5 مليون شخص يموتون بسبب السل سنوياً، ما يجعله المرض المعدي الأكثر فتكاً بعد كوفيد.
وتلفت المنظمة إلى أن ما يقرب من ربع سكان العالم يصابون ببكتريا السل، إلا أنه من بين هؤلاء الأشخاص يتطور المرض لدى 5 % - 15 % فقط، وأكثر هؤلاء يعيشون في بلدان ذات دخل منخفض إلى متوسط.
- خروج الدم مع السعال.
- ألم الصدر أو ألم عند التنفس أو السعال.
- فقدان الوزن بشكل غير مقصود.
- التعب.
- الحمى.
- العرق أثناء الليل.
- الرعشة.
- فقدان الشهية.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 1.5 مليون شخص يموتون بسبب السل سنوياً، ما يجعله المرض المعدي الأكثر فتكاً بعد كوفيد.
وتلفت المنظمة إلى أن ما يقرب من ربع سكان العالم يصابون ببكتريا السل، إلا أنه من بين هؤلاء الأشخاص يتطور المرض لدى 5 % - 15 % فقط، وأكثر هؤلاء يعيشون في بلدان ذات دخل منخفض إلى متوسط.
وتشمل علامات السل النشط الذي يكون معدياً ما يلي:
- سعال يستمر ثلاثة أسابيع أو أكثر.- خروج الدم مع السعال.
- ألم الصدر أو ألم عند التنفس أو السعال.
- فقدان الوزن بشكل غير مقصود.
- التعب.
- الحمى.
- العرق أثناء الليل.
- الرعشة.
- فقدان الشهية.
* دراسة تقلب الموازيين
خلصت دراسة حديثة إلى أن مجرد التنفس قد يكون سبباً رئيسياً لانتقال عدوى السل، ما قد يغير في العمق استراتيجيات احتواء هذا المرض التي تركزت تاريخياً على أبرز أعراضه وهي السعال. وللأسف، في حال تأكيد فرضية انتقال السل من خلال التنفس، هذا يعني أن معالجة الأشخاص الذين أصيبوا بالأعراض لا تكفي لوقف تفشي المرض.
يقول معد الدراسة راين دينكيلي من جامعة كيب تاون في جنوب أفريقيا "يترك هذا الأمر مجالاً لتفشي العدوى بصورة لا يستهان بها قبل خضوع الأشخاص المصابين لأي علاج". وأشار دينكيلي إلى أن " المنهاج الجديد ضد المرض يجب أن يقوم على رصد الأشخاص المصابين بالسل قبل ظهور الأعراض. وقال "إذا ما كان انتقال العدوى ممكنا في غياب أي أعراض، فإن ذلك يعقّد المهمة كثيرا".
يقول معد الدراسة راين دينكيلي من جامعة كيب تاون في جنوب أفريقيا "يترك هذا الأمر مجالاً لتفشي العدوى بصورة لا يستهان بها قبل خضوع الأشخاص المصابين لأي علاج". وأشار دينكيلي إلى أن " المنهاج الجديد ضد المرض يجب أن يقوم على رصد الأشخاص المصابين بالسل قبل ظهور الأعراض. وقال "إذا ما كان انتقال العدوى ممكنا في غياب أي أعراض، فإن ذلك يعقّد المهمة كثيرا".