وافقت هيئة الغذاء والدواء الأميركية على عقار جديد لعلاج مرضى التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis ALS)، وهو مرض عصبي سريع ونادر يتسبب في هلاك وموت الخلايا العصبية الحركية تدريجياً.
وأوضحت الهيئة، في بيانها أن العقار الجديد يطلق عليه "راديكافا" (Radicava)، وهو أول علاج جديد توافق عليه الهيئة لعلاج التصلب الجانبي الضموري منذ سنوات عديدة.
ويتم تناول العقار الجديد عبر جرعات يومية لمدة 14 يومًا، تليها فترة توقف لمدة 14 يومًا، ثم تليها دورات علاج لاحقة بنفس المسار.
وجاءت الموافقة على العقار الجديد، بعد إجراء تجربة سريرية لمدة 6 أشهر أجريت في اليابان على 137 مريضًا بالتصلب الجانبي الضموري.
ووجد الباحثون أن المرضى الذين تناولوا عقار "راديكافا" شهدوا تحسنًا فى حالتهم الصحية، بالمقارنة مع نظرائهم الذين تلقوا دواءً وهميًا.
ويبلغ عدد مرضى التصلب الجانبي الضموري حوالي 12 ألف شخص في الولايات المتحدة وحدها، ومع تقدم المرض، يبدأ المريض بفقدان القدرة على المشي والتحدث والبلع والتنفس، ومع مرور الوقت تفقد الأعصاب القدرة على تحريك عضلات معينة؛ ما يسبب الضعف ثم الشلل.
وهيئة الغذاء والدواء الأميركية، هي وكالة أميركية لخدمات الصحة وحقوق الإنسان، ومسؤولة عن حماية وتعزيز الصحة العامة من خلال التنظيم والإشراف على سلامة الأغذية، ومنتجات التبغ، والمكملات الغذائية، والعقاقير الطبية والأدوية المباعة واللقاحات والمستحضرات الصيدلانية البيولوجية، وعمليات نقل الدم والأجهزة الطبية الباعثة للأشعة الكهرومغناطيسية (ERED)، والمنتجات البيطرية ومستحضرات التجميل.
اقرأ أيضاً:
عقار للملاريا يبطئ تطور التصلب الجانبي الضموري العصبي
وأوضحت الهيئة، في بيانها أن العقار الجديد يطلق عليه "راديكافا" (Radicava)، وهو أول علاج جديد توافق عليه الهيئة لعلاج التصلب الجانبي الضموري منذ سنوات عديدة.
ويتم تناول العقار الجديد عبر جرعات يومية لمدة 14 يومًا، تليها فترة توقف لمدة 14 يومًا، ثم تليها دورات علاج لاحقة بنفس المسار.
وجاءت الموافقة على العقار الجديد، بعد إجراء تجربة سريرية لمدة 6 أشهر أجريت في اليابان على 137 مريضًا بالتصلب الجانبي الضموري.
ووجد الباحثون أن المرضى الذين تناولوا عقار "راديكافا" شهدوا تحسنًا فى حالتهم الصحية، بالمقارنة مع نظرائهم الذين تلقوا دواءً وهميًا.
ويبلغ عدد مرضى التصلب الجانبي الضموري حوالي 12 ألف شخص في الولايات المتحدة وحدها، ومع تقدم المرض، يبدأ المريض بفقدان القدرة على المشي والتحدث والبلع والتنفس، ومع مرور الوقت تفقد الأعصاب القدرة على تحريك عضلات معينة؛ ما يسبب الضعف ثم الشلل.
وهيئة الغذاء والدواء الأميركية، هي وكالة أميركية لخدمات الصحة وحقوق الإنسان، ومسؤولة عن حماية وتعزيز الصحة العامة من خلال التنظيم والإشراف على سلامة الأغذية، ومنتجات التبغ، والمكملات الغذائية، والعقاقير الطبية والأدوية المباعة واللقاحات والمستحضرات الصيدلانية البيولوجية، وعمليات نقل الدم والأجهزة الطبية الباعثة للأشعة الكهرومغناطيسية (ERED)، والمنتجات البيطرية ومستحضرات التجميل.
اقرأ أيضاً:
عقار للملاريا يبطئ تطور التصلب الجانبي الضموري العصبي