18 سبتمبر 2021
تجشؤ وغازات وإسهال وفحوصاتي سليمة
اعاني منذ سنتين من ألم في أسفل البطن وغازات وتغيرت في الإخراج ما بين براز لين واسهال وطبيعي مع تغير عدد مرات الإخراج راجعت طبيب جهاز هضمي وعملت منظار علوي وتحاليل صورة دم و crp وكالبروتكتين وحساسية قمح وكلها سليمة.. التشخيص التهاب معدة مع عدم وجود جرثومة وقولون عصبي.. هل احتاج فحوصات أخرى؟ حالتي النفسية سيئة جدا وعندي خوف من التهابات القولون
الأخ العزيز؛
بالطبع هذه الأعراض تتوافق مع مرض اضطراب حركية الأمعاء، ويجب استبعاد الأسباب العضوية. ولا أعرف ما هي نتائج ونوعية الفحوصات التي قمت بها، لكن سؤالي لك:
- هل هناك فقدان للشهية أو للوزن أو ارتفاع في درجة الحرارة أو أي نقص في الإلكترولات مثل الكالسيوم البوتاسيوم؟
- هل هناك تبرز ليلي بعد النوم أم لا؟
- هل قمت بعمل تحاليل للغدة الدرقية أم لا؟
- هل قمت بمراجعة نوعيات الأكل التي تؤدي إلى الأعراض؟
اقــرأ أيضاً
وهناك العديد من الحساسيات الغذائية غير حساسية القمح.. نصيحتي لك بعمل خريطة غذائية واستبعاد نوعيات الأكل التي تؤدي لتفاقم الأعراض.. كما يمكن أن يكون السبب اضطراباً في توازن الميكروبيوتا أو الميكروبات الحميدة الموجودة في الجهاز الهضمي وعندها من الممكن أن تتحسن الأعراض إذا تناولت مادة الريفاكسيمين بالجرعة المناسبة لمدة أسبوعين مع الانتظام على الأدوية الخاصة بتنظيم حركية الأمعاء، والالتزام بطريقة ونوعيات الأكل والشرب والأدوية لمدة اثني عشر أسبوعا. نصيحتي لك بمتابعة الطبيب المعالج المتخصص في الجهاز الهضمي وبناء عليه ربما تحتاج لعمل منظار قولون في حالة وجود أي علامات تحذيرية..
مع تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية..
بالطبع هذه الأعراض تتوافق مع مرض اضطراب حركية الأمعاء، ويجب استبعاد الأسباب العضوية. ولا أعرف ما هي نتائج ونوعية الفحوصات التي قمت بها، لكن سؤالي لك:
- هل هناك فقدان للشهية أو للوزن أو ارتفاع في درجة الحرارة أو أي نقص في الإلكترولات مثل الكالسيوم البوتاسيوم؟
- هل هناك تبرز ليلي بعد النوم أم لا؟
- هل قمت بعمل تحاليل للغدة الدرقية أم لا؟
- هل قمت بمراجعة نوعيات الأكل التي تؤدي إلى الأعراض؟
وهناك العديد من الحساسيات الغذائية غير حساسية القمح.. نصيحتي لك بعمل خريطة غذائية واستبعاد نوعيات الأكل التي تؤدي لتفاقم الأعراض.. كما يمكن أن يكون السبب اضطراباً في توازن الميكروبيوتا أو الميكروبات الحميدة الموجودة في الجهاز الهضمي وعندها من الممكن أن تتحسن الأعراض إذا تناولت مادة الريفاكسيمين بالجرعة المناسبة لمدة أسبوعين مع الانتظام على الأدوية الخاصة بتنظيم حركية الأمعاء، والالتزام بطريقة ونوعيات الأكل والشرب والأدوية لمدة اثني عشر أسبوعا. نصيحتي لك بمتابعة الطبيب المعالج المتخصص في الجهاز الهضمي وبناء عليه ربما تحتاج لعمل منظار قولون في حالة وجود أي علامات تحذيرية..
مع تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية..