إن الطريقة الوحيدة لاكتشاف ارتفاع ضغط الدم هي القياس. فقم بقياس ضغط الدم في كل مرة تزور فيها الطبيب، أو استخدم جهاز قياس ضغط الدم المنزلي، ويفيد أحياناً استخدام جهاز تسجيل ضغط الدم على مدى 12 ساعة.
يعتبر الإنسان مصاباً بارتفاع ضغط الدم إذا تم تسجيل ثلاثة قياسات لضغط الدم أعلى من 140/90. إذا كنت تعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم، فقد تساعدك المتابعة المنزلية لضغط الدم على معرفة ما إذا كان نظام الرياضة البدنية الخاص بك يساعدك على خفض ضغط الدم، وقد لا تحتاج لزيارة الطبيب كثيرًا للتحقق من ضغط الدم لديك. ولكن لا تعتبر متابعة ضغط الدم منزليًا بديلاً عن زيارات الطبيب، وقد يكون لأجهزة قياس ضغط الدم المنزلية بعض القيود. إذا قررت مراقبة ضغط الدم بالمنزل، فسوف تحصل على أكثر قراءة دقيقة لضغط الدم قبل وبعد ممارسة الرياضة.
إذا وجد شك بوجود ارتفاع في ضغط الدم بسبب وجود تفاوت في القياسات، فأفضل طريقة للتأكد هي حمل جهاز خاص يقيس الضغط ويسجله على مدى 12 أو 24 ساعة بينما يقوم الإنسان بالنشاط اليومي العادي. تبين أو تنفي هذه القياسات كل ربع أو نصف ساعة وجود ارتفاع حقيقي في ضغط الدم.
-
أحيانًا يكون من الأفضل استشارة الطبيب قبل البدء في برنامج رياضي، خاصةً في الحالات التالية:
- إذا كنت رجلاً عمره أكبر من 45 عامًا أو امرأة عمرها أكبر من 55 عامًا.
- إذا كنت مدخنًا أو أقلعت عن التدخين خلال الأشهر الستة الماضية.
- إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة.
- كانت لديك حالة صحية مزمنة، مثل مرض السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو مرض بالرئة.
- إذا كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول أو ارتفاع ضغط الدم.
- إذا أُصبت بأزمة قلبية من قبل.
- إذا كان لديك تاريخ عائلي بمشكلات متعلقة بالقلب قبل سن 55 عامًا للرجال و 65 عامًا للسيدات.
- إذا كنت تشعر بألم أو انزعاج بالصدر، أو الفك أو الرقبة أو الذراعين أثناء التمرين.
- إذا كنت تشعر بالدوار مع المجهود.
- إذا لم تكن متأكدًا من كونك بصحة جيدة أو إذا لم تكن تمارس الرياضة بانتظام.
- إذا كنت تتناول أية أدوية بشكل منتظم، فاستشر الطبيب بشأن ما إذا كانت التمارين تؤثر على فاعلية العلاج أو تغير الآثار الجانبية له، أو ما إذا كان الدواء سيؤثر على طريقة استجابة جسمك للتمارين.
ولتقليل خطورة الإصابة أثناء التمرين بشكل عام، ابدأ ببطء، وتذكر القيام بالإحماء قبل ممارسة الرياضة، واهدأ بعد ذلك، وزد من شدة التمارين تدريجيًا.
- الدوار أو الإغماء.
- ضيق حاد في التنفس.
- الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب.
- إذا كنت مدخنًا أو أقلعت عن التدخين خلال الأشهر الستة الماضية.
- إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة.
- كانت لديك حالة صحية مزمنة، مثل مرض السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو مرض بالرئة.
- إذا كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول أو ارتفاع ضغط الدم.
- إذا أُصبت بأزمة قلبية من قبل.
- إذا كان لديك تاريخ عائلي بمشكلات متعلقة بالقلب قبل سن 55 عامًا للرجال و 65 عامًا للسيدات.
- إذا كنت تشعر بألم أو انزعاج بالصدر، أو الفك أو الرقبة أو الذراعين أثناء التمرين.
- إذا كنت تشعر بالدوار مع المجهود.
- إذا لم تكن متأكدًا من كونك بصحة جيدة أو إذا لم تكن تمارس الرياضة بانتظام.
- إذا كنت تتناول أية أدوية بشكل منتظم، فاستشر الطبيب بشأن ما إذا كانت التمارين تؤثر على فاعلية العلاج أو تغير الآثار الجانبية له، أو ما إذا كان الدواء سيؤثر على طريقة استجابة جسمك للتمارين.
ولتقليل خطورة الإصابة أثناء التمرين بشكل عام، ابدأ ببطء، وتذكر القيام بالإحماء قبل ممارسة الرياضة، واهدأ بعد ذلك، وزد من شدة التمارين تدريجيًا.
-
ننصحك بالتوقف عن الرياضة إذا شعرت بأية علامات تحذيرية أثناء التمرين، مثل:
- الدوار أو الإغماء.
- ضيق حاد في التنفس.
- الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب.