- آلام الظهر الخفيفة إلى الشديدة.
- خدر أو ضعف في الساقين.
- صعوبة المشي.
- صعوبة في السيطرة على حركات المثانة أو الأمعاء.
لكن، لا يتم اللجوء لاستئصال الصفيحة الفقرية إلا في حالة:
- فشل العلاج التحفظي مثل الأدوية أو العلاج الطبيعي في تحسين الأعراض.- المعاناة من ضعف في العضلات أو تنميل يجعل من الصعب الوقوف أو المشي.
- المعاناة من فقدان التحكم في الأمعاء أو المثانة.
- في بعض الحالات، قد يكون استئصال الصفيحة الفقرية ضروريًا كجزء من الجراحة لعلاج انفتاق القرص الفقري. وقد يحتاج الجراح إلى استئصال جزء من الصفيحة للوصول إلى القرص التالف.
وتسمى هذه الجراحة أيضًا:
- استئصال الصفيحة الفقرية القطنية.- استئصال الصفيحة الفقرية العنقية.
- استئصال الصفيحة الفقرية.
* مخاطر استئصال الصفيحة الفقرية
بوجه عام، يعتبر استئصال الصفيحة الفقرية أحد الإجراءات الآمنة. ولكن كما هو الحال مع أي عملية جراحية، فإن استئصال الصفيحة الفقرية ينطوي على مخاطر الإصابة بمضاعفات، مثل:
- النزيف.
- التلوث.
- الجلطات الدموية.
- إصابة الأعصاب.
- تسرب السائل النخاعي.
* كيفية إجراء استئصال الصفيحة الفقرية
يتم استئصال الصفيحة الفقرية باستخدام التخدير العام، وبعد أن تكون فاقدًا للوعي:
- يقوم الجراح بعمل شق في الظهر على الفقرات المصابة، ويحرّك العضلات بعيدًا عن العمود الفقري كما هو مطلوب، ثم يستخدم أدوات صغيرة لاستئصال الصفيحة المناسبة.
- إذا كان يُجرى تنفيذ استئصال الصفيحة الفقرية كجزء من علاج جراحي لانفتاق القرص، فإن الطبيب يستأصل أيضًا الجزء المفتوق من القرص وأي قطع تكون قد تفككت (استئصال القرص).
- وإذا انزلقت بعض الفقرات على فقرة أخرى أو إذا كنت تعاني من انحناء في العمود الفقري، فإن دمج الفقرات قد يكون ضروريًا لتثبيت العمود الفقري. خلال دمج الفقرات، يربط الجراح بشكل دائم اثنتين أو أكثر من الفقرات معًا باستخدام الطعوم العظمية، وإذا كان ذلك ضروريًا، القضبان المعدنية والمسامير.
- وقد يستخدم الجراح، وفقًا للحالة وللاحتياجات الفردية، شقًا تدخليًا بسيطًا ومجهرًا جراحيًا خاصًا للقيام بالعملية. ويتم إغلاق الشق باستخدام مشابك أو غرز.
وقد تعود للمنزل في نفس يوم الجراحة، ومع ذلك ففي بعض الحالات قد تحتاج إلى البقاء في المستشفى لمدة قصيرة. وقد ينصح الطبيب بالعلاج الطبيعي بعد استئصال الصفيحة الفقرية، لتحسين القوة والمرونة. وخلال تلك الفترة، قلل من الأنشطة التي تنطوي على الحمل والانحناء والاعوجاج لعدة أشهر بعد استئصال الصفيحة الفقرية.
لكن، قد تكون قادرًا على العودة للعمل في غضون بضعة أسابيع، وذلك وفقًا لكمية الرفع والمشي والجلوس التي ينطوي عليها العمل. وإذا خضعت أيضًا لدمج الفقرات، فقد يكون وقت الشفاء أطول. وفي بعض الحالات، بعد استئصال الصفيحة الفقرية واندماج الفقرات، قد تستغرق ستة أشهر قبل أن تستطيع العودة إلى الأنشطة العادية.
ويفيد معظم الأشخاص بوجود تحسن ملحوظ في الأعراض بعد استئصال الصفيحة الفقرية، لكن الفائدة قد تقل بمرور الوقت حيث يستمر العمود الفقري في النمو، أو إذا كان هناك تكرار في التهاب المفاصل. ومن المرجح أن يُحسّن استئصال الصفيحة الفقرية ألم الساق الذي يسببه العصب المضغوط أكثر من ألم الظهر. لكن، نظرًا إلى أن استئصال الصفيحة الفقرية لا يمكنه أن يوقف تراكم حدوث هشاشة العظام، التي تتسبب في انضغاط العصب في المقام الأول، ويمنع حدوثه مجددًا، فقد تعود الأعراض بمرور الوقت.
* المصادر
Laminectomy
What Is a Laminectomy?