- التقدم في العمر.
- السمنة.
- بعد الحمل والولادة.
- بعد الجراحة النسائية.
- بعد جراحة البروستاتا.
- وقد يعاني الأشخاص المصابون باضطرابات الدماغ والأعصاب أيضًا من مشاكل في تسرب البول أو التحكم في الأمعاء.
ويمكنك ممارسة تمارين كيجل في أي وقت جالسا أو مستلقيا. يمكنك فعلها عندما تأكل، أو تجلس على مكتبك، أو تقود السيارة، وعندما تستريح أو تشاهد التلفاز. حيث تعمل تمارين كيجل على تقوية عضلات منطقة قاع الحوض، ومن شأن ذلك أن يدعم الرحم والمثانة والأمعاء الدقيقة والمستقيم، ويمكنكِ القيام بتمارين كيجل، والمعروفة أيضًا باسم تدريب عضلة قاع الحوض، سرًا وفي أي وقت.
* ما فائدة تمارين كيجل؟
قد تفيدك ممارسة تمارين كيجل إذا كنت تعانين من التالي:- حدوث تسرب لقطرات قليلة من البول أثناء العطس أو الضحك أو السعال.
- الشعور بحالة قوية وملحة مفاجئة للتبول مباشرة بعد تصريف كمية كبيرة من البول الإلحاحي.
- سلس البراز.
* كيفية القيام بتمارين كيجل
- معرفة العضلات الصحيحة التي عليك السيطرة عليها، مثلا، توقفي عن التبول في منتصف الإجراء، إذا نجحتِ في الأمر، فقد حددتِ العضلات الصحيحة.
- حال تحديد عضلات قاع الحوض لديك، فرغي المثانة واستلقي على ظهرك، شدي عضلات قاع الحوض لديك، واستمري بجعلها منقبضة لخمس ثوانٍ، ثم استرخي لخمس ثوانٍ، جربي الأمر أربع أو خمس مرات على التوالي، اعملي على انقباض العضلات لمدة 10 ثوانٍ في كل مرة، واسترخي لمدة 10 ثوانٍ بين الانقباضات.
- ركزي على شد عضلات قاع الحوض فقط، احذري من شد عضلات البطن أو الفخذين أو الأرداف، وتجنبي حبس النفس، وبدلاً من ذلك، تنفسي بحرية أثناء التمرين.
- ثمّ قومي بالشّد لثلاث مجموعات على الأقل، كل منها عبارة عن 10 تكرارات في اليوم. لكن لا تجعلي من ممارسة تمارين كيجل عادة لبدء وإيقاف مجرى البول، حيث إن ممارسة تمرين كيجل أثناء إفراغ المثانة يمكن فعليًا أن يضعف العضلات، إلى جانب عدم إفراغ المثانة بشكل كامل، وهو ما يزيد خطورة الإصابة بعدوى المسالك البولية.
* ما الوقت الأمثل للقيام بتمارين كيجل؟
يمكن أداء تمرينات كيجل في أي وقت، وخلال أي مهمة تقومين بها. وإذا واجهت مشكلة في القيام بتمارين كيجل، فلا تشعري بالإحراج من طلب المساعدة. يمكن للطبيب تقديم ملاحظات مهمة حتى تتعلمي كيفية فصل العضلات الصحيحة وتدريبها. وفي بعض الحالات، قد تكون تدريبات الارتجاع البيولوجي مفيدة.
* المصدر
Kegel exercises - self-care