تتحسن الآثار الجانبية الجنسية لعلاج السرطان عادة خلال بضعة أسابيع، لكن، قد تدوم آثار جانبية أخرى لعام أو عامين بعد العلاج، وبعضها قد يكون دائماً. فكيف يمكنك تحسين نشاطك الجنسي في مثل هذه الحالات؟
- لا تتردد في استشارة الطبيب
قد يمدك الطبيب بمزيد من المعلومات حول ما يُسبب خلل الوظيفة الجنسية الذي تعاني منه. ومن هنا يمكنك مناقشة خيارات العلاج، مثل الأدوية أو الغرس أو استخدام أجهزة تسهل عملية الانتصاب.
ومع ذلك، تذكر أن بعض الأطباء قد يكونون مترددين أو محرجين مثلك تمامًا بشأن الحديث عن الآثار الجانبية الجنسية. وإذا كان الأمر كذلك، فاطلب من الطبيب أن يحيلك إلى متخصص، مثل اختصاصي المسالك البولية أو المعالج الجنسي.
قد يتمكن فريق الرعاية الصحية الخاص بك من توجيهك إلى مجموعة دعم في بلدتك. أو تواصل مع آخرين تعافوا من السرطان عبر الإنترنت. إذا كنت محرجًا من مناقشة الجنس وجهًا لوجه مع غرباء، فإن بيئة الإنترنت توفر المزيد من الخصوصية.
وقد يجد الرجال الذين خضعوا لعلاج السرطان أن الأمر يتطلب وقتًا لاستعادة الوظيفة الجنسية. وقد تجدي الأدوية وخيارات العلاج الأخرى نفعًا لدى بعض الرجال أكثر عن غيرهم. لكن، أحيانًا قد يتطلب الأمر سنة أو سنتين لشفاء الأعصاب أو الأوعية الدموية في منطقة الحوض.
ومع ذلك، تذكر أن بعض الأطباء قد يكونون مترددين أو محرجين مثلك تمامًا بشأن الحديث عن الآثار الجانبية الجنسية. وإذا كان الأمر كذلك، فاطلب من الطبيب أن يحيلك إلى متخصص، مثل اختصاصي المسالك البولية أو المعالج الجنسي.
-
تحدث إلى زوجتك
-
تحدث مع آخرين تعافوا من السرطان
وقد يجد الرجال الذين خضعوا لعلاج السرطان أن الأمر يتطلب وقتًا لاستعادة الوظيفة الجنسية. وقد تجدي الأدوية وخيارات العلاج الأخرى نفعًا لدى بعض الرجال أكثر عن غيرهم. لكن، أحيانًا قد يتطلب الأمر سنة أو سنتين لشفاء الأعصاب أو الأوعية الدموية في منطقة الحوض.