يرغب كل من الوالدين أن ينجبا رضيعًا يتمتع بصحة جيدة، ولكن العدوى والحمى العرضية لا مفر منهما، حتى الآباء والأمهات الذين لديهم خبرة بالأطفال المرضى قد يواجهون مشكلة في تمييز الغضب العادي والمرض الخفيف عن المشكلات الأكثر خطورة، وقد لا يستطيعون التفرقة بين الوقت الذي يتعين فيه الاتصال بالطبيب والوقت الذي يتعين فيه طلب رعاية الطوارئ للطفل المريض.
* متى ينبغي الاتصال بطبيب الطفل
عادة لا يدعو أي مرض عرضي للقلق لدى رضيع يتمتع بصحة جيدة، ولكن أحيانًا يكون من الأفضل الاتصال بالطبيب، ابحث عن العلامات والأعراض التالية:
أما إذا كان عمر طفلك يتراوح من 6 إلى 24 شهرًا ودرجة حرارته أعلى من 102 فهرنهايت (38.9 درجة مئوية) ومستمرة لأكثر من يوم ولكن لا تظهر أي علامات أو أعراض أخرى، فاتصل بالطبيب، وإذا ظهرت على طفلك أعراض أو علامات أخرى، مثل البرد أو السعال أو الإسهال، فيمكنك الاتصال بالطبيب المعالج لطفلك بسرعة بناءً على حدتها.
ثق بغرائزك، إذا كنت تعتقد أنه يجب عليك الاتصال بالطبيب، فامضِ قُدمًا.
* متى ينبغي طلب الرعاية الطبية الطارئة
اطلب الرعاية الطارئة في حالات:
استعد لحالات الطوارئ عن طريق سؤال الطبيب المعالج لطفلك خلال أحد الفحوصات المقررة ما يمكنك فعله وإلى أين تذهب إذا كان طفلك يحتاج إلى رعاية طارئة، تعلَّم الإسعافات الأولية الأساسية، بما في ذلك الإنعاش القلبي الرئوي، وحافظ على أرقام هاتف الطوارئ في المتناول.
* أسئلة عن صحة طفلك تجب معرفتها
سواءً قمت بزيارة الطبيب المعالج لطفلك أو طلبت الرعاية الطارئة، فكن مستعدًا لمساعدة الطاقم الطبي على فهم ما يحدث مع طفلك، توقع أن تكون الأسئلة حول:
- الأعراض التي يعاني منها الطفل أو ما الذي دفعك لطلب الرعاية الطبية لطفلك؟ ما مخاوفك على وجه التحديد؟
- تاريخ طفلك المرضي، هل يعاني الرضيع من أي نوع من أنواع الحساسية المعروفة؟ هل تحافظ على إعطاء التطعيمات لطفلك؟ هل يعاني الرضيع من أي حالات مرضية مزمنة؟ كوني على استعداد لتبادل التفاصيل بشأن الحمل وولادة الطفل.
- التغيرات في تغذية الطفل وتبرزه، هل لاحظت وجود تغيرات في أنماط الأكل أو الشرب لدى الرضيع، أو في عدد الحفاضات المبللة أو في عدد أو حجم أو قوام برازه؟
- التغيرات في درجة حرارة الطفل، هل يعاني الطفل من الحمى؟ ما درجة حرارة الطفل؟ كيف قمت بقياس درجة حرارة الطفل؟ في أي وقت قمت بقياس درجة حرارة الطفل؟
- طرق العلاج المنزلية والأدوية، هل جربت أي طرق علاج منزلية أو أعطيت طفلك أدوية متاحة من دون وصفة طبية أو أدوية موصوفة من الطبيب؟ إذا كان الأمر كذلك، فما هي، وكم مرة ومتى؟ أيضًا، قبل الاتصال بالطبيب المعالج لطفلك، تأكد من أنك على استعداد لتدوين أية تعليمات، أيضًا، تأكد من جعل معلومات الاتصال الخاصة بالصيدلاني متاحة لديك. كونك مستعدًا سيوفر عليك وعلى الطبيب المعالج لطفلك الوقت - وسيخفف الضغط النفسي - خلال المكالمة الهاتفية أو زيارة العيادة أو في حالة الطوارئ.
* متى ينبغي الاتصال بطبيب الطفل
عادة لا يدعو أي مرض عرضي للقلق لدى رضيع يتمتع بصحة جيدة، ولكن أحيانًا يكون من الأفضل الاتصال بالطبيب، ابحث عن العلامات والأعراض التالية:-
تغييرات في الشهية
-
تغييرات في المزاج
-
آلام السرة أو القضيب
-
الحمى
أما إذا كان عمر طفلك يتراوح من 6 إلى 24 شهرًا ودرجة حرارته أعلى من 102 فهرنهايت (38.9 درجة مئوية) ومستمرة لأكثر من يوم ولكن لا تظهر أي علامات أو أعراض أخرى، فاتصل بالطبيب، وإذا ظهرت على طفلك أعراض أو علامات أخرى، مثل البرد أو السعال أو الإسهال، فيمكنك الاتصال بالطبيب المعالج لطفلك بسرعة بناءً على حدتها.
-
الإسهال
-
القيء الشديد أو الممتد
-
الجفاف
-
الإمساك
-
نزلات البرد
-
مشاكل الأذن
-
الطفح الجلدي
-
إفرازات العين
ثق بغرائزك، إذا كنت تعتقد أنه يجب عليك الاتصال بالطبيب، فامضِ قُدمًا.
* متى ينبغي طلب الرعاية الطبية الطارئة
اطلب الرعاية الطارئة في حالات:- النزيف الذي لا يمكن إيقافه.
- التسمم.
- النوبات التشنجية.
- صعوبة متزايدة في التنفس.
- إصابات الرأس.
- فقدان الوعي أو انخفاض الاستجابة.
- جروح أو حروق كبيرة.
- يبدو الجلد أو الشفاه أزرق أو أرجوانيًّا أو رماديًّا.
- ألم مستمر متزايد أو حاد.
استعد لحالات الطوارئ عن طريق سؤال الطبيب المعالج لطفلك خلال أحد الفحوصات المقررة ما يمكنك فعله وإلى أين تذهب إذا كان طفلك يحتاج إلى رعاية طارئة، تعلَّم الإسعافات الأولية الأساسية، بما في ذلك الإنعاش القلبي الرئوي، وحافظ على أرقام هاتف الطوارئ في المتناول.
* أسئلة عن صحة طفلك تجب معرفتها
سواءً قمت بزيارة الطبيب المعالج لطفلك أو طلبت الرعاية الطارئة، فكن مستعدًا لمساعدة الطاقم الطبي على فهم ما يحدث مع طفلك، توقع أن تكون الأسئلة حول:- الأعراض التي يعاني منها الطفل أو ما الذي دفعك لطلب الرعاية الطبية لطفلك؟ ما مخاوفك على وجه التحديد؟
- تاريخ طفلك المرضي، هل يعاني الرضيع من أي نوع من أنواع الحساسية المعروفة؟ هل تحافظ على إعطاء التطعيمات لطفلك؟ هل يعاني الرضيع من أي حالات مرضية مزمنة؟ كوني على استعداد لتبادل التفاصيل بشأن الحمل وولادة الطفل.
- التغيرات في تغذية الطفل وتبرزه، هل لاحظت وجود تغيرات في أنماط الأكل أو الشرب لدى الرضيع، أو في عدد الحفاضات المبللة أو في عدد أو حجم أو قوام برازه؟
- التغيرات في درجة حرارة الطفل، هل يعاني الطفل من الحمى؟ ما درجة حرارة الطفل؟ كيف قمت بقياس درجة حرارة الطفل؟ في أي وقت قمت بقياس درجة حرارة الطفل؟
- طرق العلاج المنزلية والأدوية، هل جربت أي طرق علاج منزلية أو أعطيت طفلك أدوية متاحة من دون وصفة طبية أو أدوية موصوفة من الطبيب؟ إذا كان الأمر كذلك، فما هي، وكم مرة ومتى؟ أيضًا، قبل الاتصال بالطبيب المعالج لطفلك، تأكد من أنك على استعداد لتدوين أية تعليمات، أيضًا، تأكد من جعل معلومات الاتصال الخاصة بالصيدلاني متاحة لديك. كونك مستعدًا سيوفر عليك وعلى الطبيب المعالج لطفلك الوقت - وسيخفف الضغط النفسي - خلال المكالمة الهاتفية أو زيارة العيادة أو في حالة الطوارئ.