تشنج الشريان التاجي هو تضيق مؤقت يحدث نتيجة انقباض العضلات الموجودة في جدار أحد الشرايين التي تزود عضلة القلب بالدم، ما قد يؤدي إلى نقص تدفق الدم إلى جزء من عضلة القلب (الذبحة الصدرية)، أو لوقف تدفق الدم إلى ذلك الجزء تمامًا (الأزمة القلبية).
إذا استمر التشنج مدة طويلة، فإن هذا قد يؤدي إلى ألم الصدر (الذبحة الصدرية) أو ربما أزمة قلبية (احتشاء عضلة القلب). ويشار إلى هذه التشنجات أحيانًا باسم ذبحة برنزميتال أو الذبحة الصدرية المتفاوتة التي لا تأتي بعد الجهد وإنما قد تحدث حتى أثناء الراحة أو النوم.
فعلى عكس الذبحة الصدرية التي تحدث عادة مع ممارسة النشاط البدني، فإن تشنجات الشريان التاجي غالبًا ما تحدث في وقت الراحة. كما أن تشنجات الشريان التاجي أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الأكثر إصابة بعوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم، لكن التشنجات يمكن أن تحدث أيضًا لدى الأشخاص غير المعرضين لعوامل الخطر هذه.
ويمكن أن يحدث تشنج الشريان التاجي لدى الأشخاص المصابين بحالات مرضية أخرى قد تؤثر على الجهاز المناعي، مثل الذئبة الحمامية.
- تدخين التبغ.
- التعرض للبرد.
- الإجهاد العاطفي البالغ.
- استخدام العقاقير المنبهة غير المشروعة مثل الأمفيتامين والكوكايين.
- أدوية النترات التي توسع الأوعية الدموية ويمكن أن تخفف ألم الصدر.
- حاصرات قناة الكالسيوم، والتي يمكنها المساعدة في منع تشنج عضلات الشرايين.
- أقراص إل-أرجينين، وهي مكمل غذائي يمكن أن يساعد في الوقاية من التشنجات العضلية بشكل عام.
- العقاقير المخفضة للكوليسترول، والتي تقلل الكوليسترول ولها آثار مفيدة أخرى على شرايين القلب للوقاية من التشنجات.
- الأسبرين الذي يقلل نشاط الصفيحات الدموية وتشكل الجلطات.
إذا لم تنجح أساليب الوقاية والعلاج الدوائي في منع هجمات التشنج والذبحة الصدرية، فقد ينصحك الطبيب بإجراء بعض الفحوصات مثل اختبار تخطيط القلب مع الجهد، والإيكو القلبي، وتصوير شرايين القلب بالأشعة الطبقية المحورية CT Scan، وربما إجراء القسطرة وتصوير شرايين القلب.
إذا استمر التشنج مدة طويلة، فإن هذا قد يؤدي إلى ألم الصدر (الذبحة الصدرية) أو ربما أزمة قلبية (احتشاء عضلة القلب). ويشار إلى هذه التشنجات أحيانًا باسم ذبحة برنزميتال أو الذبحة الصدرية المتفاوتة التي لا تأتي بعد الجهد وإنما قد تحدث حتى أثناء الراحة أو النوم.
فعلى عكس الذبحة الصدرية التي تحدث عادة مع ممارسة النشاط البدني، فإن تشنجات الشريان التاجي غالبًا ما تحدث في وقت الراحة. كما أن تشنجات الشريان التاجي أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الأكثر إصابة بعوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم، لكن التشنجات يمكن أن تحدث أيضًا لدى الأشخاص غير المعرضين لعوامل الخطر هذه.
ويمكن أن يحدث تشنج الشريان التاجي لدى الأشخاص المصابين بحالات مرضية أخرى قد تؤثر على الجهاز المناعي، مثل الذئبة الحمامية.
-
ما هي أسباب تشنج شرايين القلب؟
- تدخين التبغ.
- التعرض للبرد.
- الإجهاد العاطفي البالغ.
- استخدام العقاقير المنبهة غير المشروعة مثل الأمفيتامين والكوكايين.
-
كيفية الوقاية من تشنج شرايين القلب؟
-
هل هناك علاج لتشنجات شرايين القلب؟
- أدوية النترات التي توسع الأوعية الدموية ويمكن أن تخفف ألم الصدر.
- حاصرات قناة الكالسيوم، والتي يمكنها المساعدة في منع تشنج عضلات الشرايين.
- أقراص إل-أرجينين، وهي مكمل غذائي يمكن أن يساعد في الوقاية من التشنجات العضلية بشكل عام.
- العقاقير المخفضة للكوليسترول، والتي تقلل الكوليسترول ولها آثار مفيدة أخرى على شرايين القلب للوقاية من التشنجات.
- الأسبرين الذي يقلل نشاط الصفيحات الدموية وتشكل الجلطات.
إذا لم تنجح أساليب الوقاية والعلاج الدوائي في منع هجمات التشنج والذبحة الصدرية، فقد ينصحك الطبيب بإجراء بعض الفحوصات مثل اختبار تخطيط القلب مع الجهد، والإيكو القلبي، وتصوير شرايين القلب بالأشعة الطبقية المحورية CT Scan، وربما إجراء القسطرة وتصوير شرايين القلب.