عملية القلب المفتوح

الأخت ميعاد؛
إذا كان هناك ضرورة طبية لإجراء عملية المفصل فإن عملية القلب المفتوح السابقة وكذلك وجود جهاز تنظيم ضربات القلب لا يمنع إجراء عملية المفصل، وذلك بالطبع مع ضرورة المتابعة والمراقبة القلبية قبل وأثناء وبعد عملية المفصل.

الأخ سمير؛
بعد تمام شفاء جرح عملية القلب المفتوح والذي قد يستغرق 2 -3 أشهر، يستطيع المريض الصيام ما دام لا يجد في ذلك مشقة.

الأخ خالد؛
بالطبع الجماع وغيره يندرج تحت بند المجهود العضلي الفائق، وربما لا يرتبط الأمر فقط بحالة عضلة القلب لديك ولكن بلياقتك البدنية عموما، كذلك من الممكن أن تجري كشفا إكلينيكيا دوريا عند الطبيب الباطني مع بعض التحاليل والفحوصات.

الأخ محمد؛
الارتجاع البسيط في الصمام الأورطي لا يحتاج إلى علاج بل يحتاج فقط إلى المتابعة الطبية وإجراء فحص الإيكو القلبي بالأمواج فوق الصوتية كل سنة أو سنتين، وتتطور أمراض صمامات القلب ببطء شديد عادة على مر السنين.

عزيزي السائل؛
يؤدي ارتجاع أو قصور الصمام الميترالي على مر السنين إلى حدوث توسع في القلب واحتقان في الرئتين وحدوث اضطرابات في نظم دقات القلب، وتتطور هذه الحالة ببطء وتزداد سوءا مع الوقت، بحيث لا يكفي العلاج الدوائي وحده في علاجها.

الأخ محمد؛
هناك عدة طرق لعلاج تضيقات شرايين القلب التاجية: العلاج بالحمية والرياضة والأدوية المناسبة، أو التوسيع بالبالون والدعامات عن طريق قثطرة القلب، أو عمل وصلات شريانية جديدة بعملية جراحية.

الأخ أبو عمر؛
طالما أنه لا توجد مشكلة في صمام القلب الجديد وأن عمل القلب جيد حسب فحص الإيكو القلبي بالأمواج فوق الصوتية، فلا يوجد سبب للقلق بشأن العلاقة الزوجية الطبيعية والجماع.

الأخت الكريمة؛
تضيق وانسداد شرايين القلب يسبب آلام الذبحة الصدرية وجلطة القلب، وينصح المريض في هذه الحالات بالتوقف التام عن التدخين وبممارسة رياضة المشي والحمية المناسبة وضبط السكري وارتفاع ضغط الدم إن وجد.

الأخ يوسف؛
أفضل علاج للتضيق الشديد في الصمام الأورطي هذه الأيام هو بالفعل إجراء عملية قلب مفتوح وتبديل الصمام المصاب، ونتائج العملية الجراحية أفضل من تبديل الصمام عن طريق القسطرة، خاصة عند الشباب.