بالنسبة المورفين فمن الممكن تقليل الجرعة إلى 20 ملغم مرتين يومياً ومتابعة تطور الأعراض الجانبية. وفي حالة تحسن الأعراض الجانبية وزيادة الألم فيمكن إضافة مسكن آخر بجرعة بسيطة مثل الترامادول أو الباراسيتامول.
يحتاج الوالد في هذه المرحلة إلى علاج تلطيفي، وهو علاج يساعد على إزالة الأعراض وتخفيف الألم وتحسين الحالة العامة للجسم. وهذا الأمر يحتاج إلى فحص الوالد ومعرفة التاريخ المرضي والأعراض من خلال طبيب متخصص بشكل مباشر.
الأخ محمد،
ألف سلامة على الوالد، ونسأل الله له تمام الشفاء والعافية.
بالنسبة إلى تحليل دلالات الأورام AFP، فإنه يرتفع في حالات سرطان الكبد. كذلك فإنه يرتفع أيضاً في حالات التهاب الكبد المزمن.
السائلة الكريمة؛
من الصعب الإجابة عن هذا السؤال من خلال الموقع، لأن الأمر يحتاج لتقييم شامل للحالة من خلال الفحص الطبي وإجراء جميع الفحوصات اللازمة، مثل فحص شامل بالأشعة على الجسم للتأكد من عدم انتشار الورم إلى مكان آخر.
الأخت إيمان؛
تحية طيبة وبعد..
إذا كانت هناك بؤرة واحدة فقط في الكبد وتوجد في منطقة يمكن استئصالها جراحيا، فإن هذا هو الاختيار الأول في العلاج، على شرط أن حالة المريض العامة ووظائف الكبد تسمح بذلك.
الأخ محمد؛
تحية طيبة وبعد..
ألف سلامة على الوالد الكريم.. هناك بعض التقارير التي تشير إلى فائدة العلاج الإشعاعي في علاج الجلطة السرطانية في الوريد البابي، ولكن لا ينفع هذا مع كل حالة، لذلك أنصحك بمناظرة استشاري متخصص في العلاج الإشعاعي.
الأخ سامي؛
تحية طيبة وبعد..
بناء على المعلومات المتاحة فإن المريض لا يستطيع تحمل أي علاج كيماوي أو بيولوجي موجه ضد خلايا السرطان. وبالتالي فإن استراتيجية العلاج الوحيدة هنا هي العلاج التلطيفي، والغرض منه تلطيف الأعراض التي يعاني منها المريض.
الأخ أحمد؛
تحية طيبة وبعد..
ألف سلامة على الوالد الكريم.
بناء على ما ذكرته فإن حالة الوالد قد تكون متأخرة فعلاً، نسأل الله له الشفاء والعافية. وفي هذه المرحلة يحتاج المريض إلى علاج يسمى العلاج التلطيفي، وهو العلاج الموجه إلى علاج الأعراض.
الأخ يزن؛
شفى الله والدكم وعافاه من كل سوء وبعد..
طبعاً الموضوع يحتاج إلى معلومات أكثر حتى تكون الإجابة أكثر دقة.. لكن بناء على المعلومات المتاحة فإن سرطان الكبد يتم علاجه في الأساس من خلال الجراحة.
الأخت نجلاء؛
الحقيقة لا أعرف ما هي نتيجة الأشعة المقطعية ودلالات الأورام (الألفا فيتوبروتين)، فإن كانت ورماً فيجب عدم بدء العلاج بتاتاً للفيروس، لأنه يؤدي إلى زيادة انتشار الورم ومعدل نموه.
هناك عدة طرق لإعطاء هرمون التستوستيرون لعلاج انخفاضه في الجسم، ويعتمد اختيار علاج معيّن على طريقة الإعطاء الخاصة التي تُفضِّلها والآثار الجانبية والتكلفة.