سرطان الجلد

معظم الشامات غير ضارة، ونادراً ما تكون ورماً خبيثاً، ولكن مراقبة الشامات وتصبغات الجلد الأخرى خطوة هامة لاكتشاف مرض سرطان الجلد بشكل مبكر، وخصوصاً سرطان الميلانوما الشديد الخبث.

الوشم، هو وضع علامة في الجلد، عن طريق إدخال الأصباغ إلى الطبقة الداخلية للجلد باستخدام الإبر، وتكون جزيئات الصباغ التي يتم إدخالها عادة إلى الطبقة الثانية من الجلد (الأدمة) كبيرة بحيث لا تتمكن خلايا الدم البيضاء من التخلص منها.

يعتبر سرطان الجلد أكثر السرطانات شيوعا في الولايات المتحدة حاليا، لكن هناك حالات جلدية يمكن أن "يُمنع" السرطان فيها من الظهور وتحقق الإصابة، إن تم اكتشافها في الوقت المناسب.

عدد من الدراسات المهمة دعت الاختصاصيين إلى إعادة النظر في توصياتهم بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، وإلى مراجعة فوائد أشعة الشمس، التي تفوق خطر الإصابة بسرطان الجلد بمراحل