حاسة الشم

الأخت آية؛
يجب الكشف على الأنف جيدا بالمنظار، لاحتمالية وجود شيء (جسم غريب) لا يظهر بالأشعة، وهو ما يتسبب بحدوث انسداد وتجمع إفرازات ومن ثم الرائحة الكريهة.. ننصح بالتوجه لمختص الأنف والأذن والحنجرة لإجراء اللازم.

الأخ رشاد؛
فعلا وجود زوائد متعددة في الجيوب الأنفية قد يؤدي إلى فقدان حاسة الشم، لذا يجب التأكد من أنه تمت إزالتها بالكامل، وأخذ علاج وبخاخ للحساسية بصفة دائمة.

الأخ محمد؛
فقدان حاسة الشم والتّذوق بعد أدوار الزكام شائع، وقد يعود تدريجيا أو يتأخر نتيجة تأثر العصب أو وجود زوائد لحمية بالأنف والجيوب الأنفية تحجب منطقة الشم أعلى الأنف.. لذا يجب التأكد من سلامة الأنف بالأشعة المقطعية.

الأخت خلود؛
حاسة التذوق قد يحدث بها خلل مرتبط بخلل في حاسة الشم، لأنه يوجد ارتباط بين الاثنتين، كما يحدث للمصاب بالبرد أو الإنفلونزا. وقد يكون الخلل في حاسة التذوق غير مرتبط بحاسة الشم، ولهذا أسباب متعددة.

عزيزتي شروق؛
وجود أجزاء من دم متجلط أثناء الاستنشاق غير مقلق، ولكن وجود دم أحمر سائل هو الشيء الهام الذي يستدعي الفحص والتدقيق.

الأخ زياد؛
تحية طيبة وبعد..
فقدان حاسة الشم يكون مصحوباً بفقدان للتذوق، أما إن كانت الشكوى خاصة بحاسة الشم فقط فهذا معناه أن العصب سليم والعلاج سهل إن شاء الله وغالباً ما تكون الشكوى نتيجة مشكلة بالأنف.

الأخ زياد؛
تحية طيبة وبعد..
الإجراءات الأساسية، هي الكشف الدقيق على الأنف، ويستحسن بالمنظار، لمعرفة إن كان هناك أي مرض بالأنف يحول دون وصول الروائح لعصب الشم.

الأخ زياد؛
حياك الله وبعد..
من أهم الأعراض التي تدل على تأثر عَصب الشم هو التّذوق، فإذا كان المريض فاقدا لحاسة الشم والتذوق، أي أنه فاقد مذاق الأطعمة المختلفة...

عزيزي زياد؛
عصب الشم، هو العصب الثاني المسؤول عن الشم ومعرفة طبيعة الأطعمة، فإن كانت الحالة مترافقة مع فقدان للتذوق فإن هذا يعني أن العصب قد تأثر.