العلاج الكيميائي

الأخ محمود؛
تحية طيبة وبعد..
نعم.. هناك الكثير من أنواع السرطان التي يتم اكتشافها في مرحلة مبكرة ويتم استئصالها، ولا تحتاج بعد ذلك إلى العلاج الكيميائي.

الأخ يزن؛
شفى الله والدكم وعافاه من كل سوء وبعد..
طبعاً الموضوع يحتاج إلى معلومات أكثر حتى تكون الإجابة أكثر دقة.. لكن بناء على المعلومات المتاحة فإن سرطان الكبد يتم علاجه في الأساس من خلال الجراحة.

الصديق الكريم محمد؛
ألف سلامة على خالتك.. ربنا يطمنك عليها؛
انخفاض حجم الورم يدل على استجابته للعلاج.. وهذه دلالة طيبة.. أما بالنسبة للتغير في نسبة Ki-67 فهو تغير طفيف.

الأخت عزة؛
معذرة هناك تفاصيل كثيرة غير واضحة في سؤالك حتى يمكن الإجابة عليه بشكل تام.. هل الورم الذي كان في الأمعاء منتشر من الثدي أم أنه ورم من نوع آخر؟

السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد..
إذا كان الورم قد عاد بعد علاجه في المرة الأولى بثلاثة أشهر، فهي تحتاج إلى العلاج حينئذ بخط ثاني من العلاج الكيميائي غير العلاج الذي تلقته في المرة الأولى. والأمل في الشفاء من عند الله دائماً موجود.

السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد..
العلاج الأساسي لسرطان القولون هو العلاج الجراحي، وخصوصاً في مراحله الأولى، لذلك لا بد من تقييم كفاءة المريض للجراحة من خلال طبيب القلب والتخدير وكذلك الجراح، ويمكن إعطاء بعض الأدوية لزيادة كفاءة عضلة القلب.

الأخ حامد؛
تحية طيبة وبعد..
لا يتعارض علاج الحديد الذي ذكرته مع العلاج الإشعاعي أو الكيميائي، ويمكنه تناوله بدون مشكلة.

السائل الكريم؛
تحية طيبة وبعد..
أسأل الله الكريم الشفاء والعافية للوالدة الكريمة...
هناك الكثير من التفاصيل غير المتوفرة للإجابة عن سؤالك، فالعلاج الذي تحتاجه الوالدة حالياً يتوقف على مدى انتشار الورم وكذلك استراتيجية العلاج الذي كانت تتلقاه منذ البداية.

السائلة الكريمة ؛
تحية طيبة وبعد..
العلاج الكيميائي والإشعاعي والهرموني عبارة عن علاجات وقائية بعد الجراحة من أجل الوقاية من رجوع الورم، وتختلف درجة أهمية كل نوع منهم حسب درجة الورم وحجمه وعوامل أخرى كثيرة.

السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد..
بالنسبة للمضاعفات الخاصة بالإنجاب فهذا يعتمد على نوع العلاج الكيميائي الذي تلقاه وجرعته، وكذلك العلاج الإشعاعي ومكانه، وهذه التفاصيل يعرفها الطبيب المعالج الذي وصف له العلاج، فانصح بمراجعته في ذلك الأمر.

الأخت فاطمة؛
شافاك الله وعافاك من كل سوء، وبعد..
بالنسبة لسؤالك، فالعلاج الذي تتلقينه يعمل مسكناً خاصاً بآلام الأعصاب، وقد يتسبب بعض الأنواع من العلاج الكيميائي بحدوث التهاب في الأعصاب مما يستدعي تلقي علاج مسكن للأعصاب.