هذه الحالة تحتاج إلى مناظرة الطبيب بشكل مباشر في أسرع وقت، لأنه قد يكون هناك أسباب عديدة للإسهال بعد تلقي العلاج الكيماوي وبناء على ذلك يكون العلاج المناسب.
بعض المعلومات غير واضحة بشكل كامل في السؤال، وما فهمته أنه كان هناك سرطان في الخصية وتم استئصالها وكان الورم في المرحلة الأولى، وتم الاستئصال بشكل كامل.
من الطبيعي أن يحدث إجهاد مع العلاج الكيماوي، وخصوصاً من بداية الجرعة الثانية للعلاج .. لكن إذا كان هذا الإجهاد كبيراً، فلا بد من مناظرة الطبيب وإجراء تحاليل دم لمعرفة سبب الإجهاد الكبير.
الأخت لمى؛
ألف سلامة على الوالدة الكريمة، شفاها الله وعافاها من كل سوء، وبعد..
بالنسبة للأعراض التي تعاني منها الوالدة، فهي قد تكون بسبب العلاج الكيميائي الذي تتعاطاه. فهناك بعض أنواع العلاج الكيميائي تسبب التهابا في الأعصاب.
الأخت سمر؛
سرطان الثدي هو تقريبا أشهر سرطان يصيب المرأة واحتمال حدوثه حوالي واحد لكل 1500 امرأة في المتوسط، خاصة في البلدان العربية، ويقل جدا مع تكرار الرضاعة والحمل.
السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد..
أسأل الله أن ينعم عليك بتمام الشفاء والعافية..
بالنسبة لحالتك فبعض الأعراض التي تعانين منها قد تحدث مع العلاج الكيميائي، مثل البقع الداكنة وتغير اللون والإمساك..
السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد..
شفاك الله وعافاك..
أما بالنسبة لسؤالك فأنصحك بمناظرة الطبيب المعالج حتى نتأكد من أن ما تعانين منه هو مجرد أعراض جانبية للعلاج ولا توجد هناك مشكلة أخرى.
السائلة الكريمة؛
تحية طيبة ونسأل الله شفاء عاجلاً لأختك، وبعد..
إذا كان الورم مازال منحصرا في المنطقة التي ظهر فيها ولم ينتشر إلى مكان آخر، فإن العلاج الأساسي في هذه المرحلة هو العلاج الجراحي، وهذا العلاج يمكن إجراوه بشكل مباشر.
الأخت حنان؛
تحية طيبة ونسأل الله لك الشفاء والعافية، وبعد..
طالما أن مستقبلات الهرمونات سلبية فلا تحتاجين إلى علاج هرموني، وستحتاجين فقط إلى علاج كيميائي وإشعاعي.
الأخ سمير؛
شفى الله والدك وعافاه من كل سوء..
للعلاج الكيميائي آثار جانبية عديدة، ومنها ومن أهمها القيء، ولذلك يقوم الطبيب المعالج بوصف بعض الأدوية مع العلاج الكيميائي للوقاية من الترجيع. وإذا لم تكن هذه الأدوية كافية، يقوم بإضافة أنواع أقوى.